الصفحه ٤١ : أعصابه إزاء وطأة الحق قوله عن حجج أهل الحق الرادين على باطله : إنها إنما
نشرت في مجلات وصحف لا تقع عليها
الصفحه ٤٣ :
يوم الجمعة علنا
جهارا ـ تشكيكا للعامة في المتوارث ، ويدعو إلى القول بموت عيسى وعدم نزوله في آخر
الصفحه ٤٧ : يبقى للجرح والتعديل شأن في رجال أسانيده
اتفاقا بين أهل العلم بالحديث ، وليس القول بأنّ هذا ضعيف منجبر
الصفحه ٤٨ : غير المسلمين له ،
فليقل ما يوافقه عليه المسلمون كائنا ما كان قوله ، وافقه اليهود مثلا أم لم
يوافقوا
الصفحه ٥٢ :
التشكيك في القرآن
الحكيم ، بل القول بمجرد الدليل العقلي في علم الشريعة بدعة وضلالة.
بل الأصل في
الصفحه ٥٣ : : فمعناه نفي الإثم ،
وتحقّق الخروج عن عهدة التكليف لا حقّيّة كلّ من القولين» اه.
يريد بمنتهى كلامه
الصفحه ٥٨ :
فيها ما سبق توضيحه بقلم الأساتذة الرادّين على باطله ، فأقول : إنّ قوله تعالى : (... وَما قَتَلُوهُ
الصفحه ٦٣ : قول النووي
تعويلا على قراءة أبيّ بن كعب ، مخالف لمذهبه في القراءات الشاذة. وقراءة أبيّ هذه
في سندها
الصفحه ٧٠ : عيسى مما اتّفقا على
روايته ، فوقع الحقّ وبطل ما كانوا يعملون.
والواقع أنّ قول
ابن الصلاح إنما هو في
الصفحه ٧٥ :
المقاصد» ، فأنقل كلام السعد هنا مع إثبات ما أهمله الكاتب ، ليظهر ما إذا كان قول
السعد في صالحه أم لا
الصفحه ٨٤ : » فما ذا بعد الحقّ إلا الضلال ، وقول ابن رشد الحفيد في الفرق بين العلميّات
النظرية والعمليّات في باب
الصفحه ٩١ : بها عن
خلقه ، وما لأجل حصوله عليها استحق أن يعبد بالطاعة دون عباده. فأول ذلك القول في
العلم وأحكامه
الصفحه ٩٥ : والعمل [به] فإذا
أتينا على هذه الجملة رجعنا إلى القول في التوحيد ، وإثبات أسماء الله تعالى
وصفاته ، وذكر
الصفحه ٩٧ : الحلال والحرام ، وهذا فرض على الكفاية دون
الأعيان ، فإذا قام به البعض سقط عن باقي الأمة وكذلك القول في
الصفحه ١٠٦ : لا نهاية له ولا غاية ، ولمّا بطل ذلك صحّ كونه قديما أزليا.
وبمثل هذا الدليل
: يستدل على بطلان قول