الصفحه ٥٣٦ : ،
فالذات والرحمة مدلولاه تضمنا ودلالته على الحياة بالالتزام».
مقصوده بهذا المبالغة
في القول بالتركيب في
الصفحه ٥٣٩ : .
__________________
ـ بحوادث لا أول
لها فأثبت الصفة القديمة حادثة والمخلوق الحادث قديما ، ولم يجمع أحد هذين القولين
في ملة من
الصفحه ٥٨٥ : القول وأبينه وأقربه من الحق ولكن أخبرني هل
أحد من الناس توجب له الجنة إن رأيته صوّاما قوّاما غير الأنبيا
الصفحه ٥٨٨ : تبرأ من
الله فأي القولين قاله سميته كافرا مشركا. فإن قال : لا أبرأ من الله ولا أبرأ من
دين الله ولكن
الصفحه ٦٠٢ : الله الشر؟ فإن قال : نعم. خرج من قوله وإن قال
: لا ، كفر لقوله تعالى : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ
الصفحه ٦١١ : الْقاهِرُ
فَوْقَ عِبادِهِ) [الأنعام : ١٨]
وقوله تعالى : (هُوَ الْقادِرُ عَلى
أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٣١ : مؤمن فاعلم أن هذا القول بدعة وخلاف للنبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. وقد سمي علي رضي الله عنه أمير
الصفحه ٦٤١ : على ابن تيمية في قوله بفناء النار.................................... ٣٣٨
مبحث الرد عليه في القول
الصفحه ٥ : يتغيّاها مؤمن ، ولا
مرتقى يصل إليه عالم.
لقد كان رضي الله
عنه عالما يتحقّق فيه القول المأثور «العلما
الصفحه ٧ : المؤمنة ، يقدّم
العلم صفوا لا يرنقه مراء ولا التواء ، يمضي في قول الحق قدما لا يهمّه رضي الناس
أو سخطوا ما
الصفحه ٨ : ،
وتذكّر قوله تعالى : (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها) [النّساء : ٩٧].
١١ ـ هاجر
الصفحه ١٧ : ثلاث سور :
١ ـ في سورة آل
عمران قوله تعالى : (فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ
الصفحه ١٩ :
ولا سبيل إلى
القول بأن الوفاة هنا مراد بها وفاة عيسى بعد نزوله من السماء بناء على زعم من يرى
أنه
الصفحه ٢٦ : منهما ثم قال : «وأولى الأقوال بالصحة والصواب قول من قال :
تأويل ذلك ، وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن بعيسى
الصفحه ٢٧ : ء في غير وقته.
٣ ـ أن من ينظر
فيما تمسك به أصحاب المذهب الثاني : من العموم الواضح في قوله : (وَإِنَّ