الصفحه ٣٣٠ : .
(٥) قوله : ولا نهاية
صوابه وله نهاية الخ كما هو ظاهر ، اه مصححه.
(٦) قوله بقدم هو
بعدم كما هو واضح ، اه
الصفحه ٣٣١ : )) [الإسراء : ٤٣]
لأنه سبحانه وتعالى وصفاته مصون عن الظنون الكاذبة والأوهام السخيفة وقد قيل في
قوله تعالى
الصفحه ٣٣٥ : سبحانه وتعالى نفسه بالكريم في قوله : (ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ) [الانفطار : ٦]
قال عمر رضي الله
الصفحه ٣٤١ :
الرمز (١) تخطئته في الطلاق وعدم الاعتداد بذلك كما رمز إلى تكفير الصديق رضي الله عنه
في قوله في بعض
الصفحه ٣٤٥ :
فإنه كفر صراح لا
تردد فيه ، ويكفي في بطلان هذا القول الفاحش الفظيع إنه مخالف لما أمر الله تعالى
الصفحه ٣٤٧ : النفس.
ومنها : قوله
تعالى : (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً
الصفحه ٣٥٣ : والآخرين الكامل
المكمل ، وهو كفر بإجماع أهل التوحيد.
__________________
(١) قوله : فيشفعك
الله ، السياق
الصفحه ٣٥٦ :
جميعا ، اه مصححه.
(٢) قوله : وبصحبة
توسلي ، صوابه وبصحة توسلي الخ ، اه مصححه.
(٣) قوله : في محبة
الصفحه ٣٥٨ :
__________________
(١) وفي رواية أنه
قال عليه الصلاة والسلام : «وإن كان لك حاجة» فمثل ذلك ، اه مستنسخ النسخة.
(٢) قوله وشكى
الصفحه ٣٧٢ : فتنبّه لذلك وخذ حذرك وإلا هلكت من حيث ظننت السلامة.
وقوله : (ولا يطلب
منه شيء سواء كان نبيا أو شيخا أو
الصفحه ٣٧٣ : مبتدع
من زنادقة حران لبس على أشباه الرجال ومن شابههم من سيئ الأذهان وزخرف لهم من
القول غرورا كما صنع
الصفحه ٣٧٦ : الفضيلة ، وذكر ثانيا أنه قول المحققين وأنه لا
يحرم ولا يكره وأن المراد أن الفضيلة التامة إنما هي في شد
الصفحه ٣٧٩ : .
وقوله في جواب
الفتوى (ولو نذر أن يأتي مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم أو المسجد الأقصى لصلاة أو اعتكاف وجب
الصفحه ٣٨٢ : مجمع عليه بين الصحابة والتابعين فأين
دعوى ابن تيمية أن ذلك مخالف للسنة ولإجماع الأمة ، وقد تقدم قول عمر
الصفحه ٣٨٥ : جميع الأعصار من جميع الأقطار ، فكيف يحل لأحد أن يبدعهم
بالقول الزور ويضلل أئمة أمة المختار ، بل من