الصفحه ١٣٩ : ، وأفهمنا أحكامه. والمراد به باللسان العربي ،
وتكون الفائدة في ذلك الفرق بينه وبين التوراة والإنجيل ، لأنه
الصفحه ٤٠ :
وأساء المقارنة
بينهما ، وليس التلاعب بالمعتقد والأحكام العملية مما يرفع رأس الأمة عاليا ، بل
الصفحه ٧١ : والجوامع ، بسبب أنّ الموطأ والمنتقى يقتصران على أحاديث الأحكام
، مع كون باقي الكتب أشمل في الرواية
الصفحه ٩١ : أحكام
الدين. واتباع السلف الصالح من المؤمنين ، من ذكر جمل ما يجب على المكلفين اعتقاده
، ولا يسع الجهل به
الصفحه ٥٧٤ : المسلمين من
__________________
(١) وللدين إطلاق
يشمل الأحكام العلمية كقوله تعالى : (لِيَتَفَقَّهُوا
فِي
الصفحه ١١ : الخلق.
٤ ـ الإشفاق على
أحكام الطلاق.
٥ ـ نظرة عابرة في
مزاعم من ينكر نزول عيسى قبل الآخرة. وهو ضمن
الصفحه ٢٢ : سلمت مقدماته ، وانتهت في أحكامها إلى الحس والضرورة ، فهذا ـ باتفاق ـ يفيد
اليقين ، ويحقق ذلك الإيمان
الصفحه ٣٩ : كل ناد. وأما مساس دين الأمة والأحكام العملية
والاعتقادية المستقرة من صدر الإسلام إلى اليوم ، بتحوير
الصفحه ٥٥ : يكن موجبا للعلم.
قال أبو اليسر :
الأخبار الواردة في أحكام الآخرة من باب العمل ، فإنّ العمل نوعان
الصفحه ٦٦ : على ذلك البزدوي نفسه ، حيث قال في آخر مبحث خبر
الآحاد :
فأمّا الآحاد في
أحكام الآخرة فمن ذلك ما هو
الصفحه ٦٧ : «الإحكام» ١ : ١٢٤ ، حيث قال
بعد سرد مقدّمات : «وإذا صحّ هذا فقد ثبت يقينا أنّ خبر الواحد العدل عن مثله
الصفحه ٨٠ : قلته في «الإشفاق على أحكام الطلاق» ، في صدد الردّ على من يقول من
أبناء اليوم : إنّ الإجماع الذي يدّعيه
الصفحه ٨٣ : به ، وعدم إمكان نقله» متابعة للنّظّام على طول الخطّ : مما لا
يستكثر من مثله في التجرّؤ على الأحكام
الصفحه ١٩٥ : الكافرين
وإيمان المؤمنين وإن كان بينهما تفاوت في الحكم فليس بينهما تفاوت في الإيجاد
والاختراع وإحكام الخلق
الصفحه ١٩٩ : الوجوب حصل بإيجاب الله وحكمه ، لا بخلق العاقلة وفعلها ، وكذلك جميع الأحكام
في الدنيا والآخرة ، إنما تجب