الصفحه ٤١٨ : عن تلك الأهواء المخزية حتى أفنى عمره بالدندنة حول
مفردات الشيخ الحراني. تراه يثرثر في كل واد ، ويخطب
الصفحه ٣٨٦ : حديث ابن عمر رضي الله عنهما وخرجه أبو اليمن في كتابه إيجاف (٢) الزائر ، وأطراف المغنم للسائر ، في زيارة
الصفحه ١٧٤ : آمَنَّا بِهِ
كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ (٧)) [آل عمران
الصفحه ٥١٦ :
قال الله تعالى في
المتشابه : (ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ
وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ) [آل عمران : ٧]
فكيف
الصفحه ٩٧ : الأحكام.
وقال عزوجل في الأمر باتباع حجة العقل : (وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا
تُبْصِرُونَ (٢١)) [الذّاريات
الصفحه ٦٣١ : فإن زعمت أنهم مؤمنون تجري
عليهم أحكام المسلمين وحرمتهم صدقت. وكان صوابا. لما كتبت به إليك. وإن زعمت
الصفحه ٢٧ : على أن المراد بالإيمان في
الآية هو الإيمان المعتبر الذي ينفع صاحبه وتترتب عليه الأحكام ، مع أنه إيمان
الصفحه ٣٢ :
ثم نقول : إن
الذين ذهبوا إلى حجية الإجماع لم يتفقوا على شيء يحتج به فيه سوى الأحكام الشرعية
الصفحه ١٠٨ :
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) [آل عمران : ٢٩]
وقوله تعالى : (فَاعْلَمُوا أَنَّما
أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ
الصفحه ٢٠٢ : .
ويدل عليه أيضا
الخبر المروي في الصحاح عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن أبيه ، عن رسول الله
الصفحه ٣٨٩ : إلا زيارتي» رواه غير واحد من الأئمة الحفاظ المشهورين
من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ومنهم الطبراني في
الصفحه ٥٤ : .
وحديثنا عن بضع
تشكيكاته في الآيات يكون في فصل مفرد إن شاء الله تعالى ، وليس جهل الكاتب لدليل
المسائل مما
الصفحه ٥١٩ : الكياهراسي في مفردات
أحمد وكتاب الأهوازي في الأشعري ونحوها ، وأخذ يتحامل على الأئمة بتوجيه تلك
المؤاخذات
الصفحه ٢٦ : عليه أيام حياته غير منقول شيء من أحكامه في نفسه
وماله وولده صغارهم وكبارهم بموته عما كان عليه في حياته
الصفحه ١٢٤ : بلسانه وعمل الطاعات بجوارحه فهذا ليس بمؤمن حقيقة ،
وإنما هو مؤمن مجازا ، لأن ذلك يمنع دمه وماله في أحكام