الصفحه ٥٣١ : غير المساجد
الثلاثة التي يضاعف فيها الثواب حيث لا داعي إلى تجشم المشاق والاستثناء المفرغ
بقدر فيه
الصفحه ٢٣٩ :
داره» يوهم مكانا وإنما
المعنى في داره التي دورها لأوليائه(١) ؛ وقد قال القاضي
(أبو يعلى) في كتابه
الصفحه ٤٥٧ :
الحرام ، وعدم اعتقاد شيء فهل وصلت الزنادقة والملاحدة والطاعنون في الشريعة إلى
أكثر من هذا؟ بل هذا
الصفحه ٥٠٩ :
التي تهجر زوجها ،
وحديث جابر في أهل الجنة إذا بنور (١) ساطع فإذا هو الرّحمن.
وحديث فضل (٢) يوم
الصفحه ٤٧٨ : بن خطاب الباجي الشافعي.
صورة خط آخر : جرى ذلك بحضوري في تاريخه
، كتبه الحسن بن أحمد بن محمد الحسيني
الصفحه ٤٩٥ : أين الدلالة في هذا
وذاك على الفوقية المكانية؟ وأبو عبيدة معمر بن المثنى الشعوبي ما ذا تكون قيمة
كلامه
الصفحه ٥٠٦ :
تقدم جوابه.
قال : «ولقد أتى
في رقية المرضى نص بأن الله فوق (١) سمائه وخبر رواه العباس أن الله
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
ـ كثيرا من الناس
فيه ، وأن الصلاة إذا تركت عمدا لا يشرع قضاؤها ، وأن الحائض
الصفحه ٥٤٤ : صحّ عن أحمد
فيما جاوب به المتوكل وغيره كما هو مذكور في كتاب السنة وعيون التواريخ وغيرهما
أنه كان يقول
الصفحه ٥٢ :
التشكيك في القرآن
الحكيم ، بل القول بمجرد الدليل العقلي في علم الشريعة بدعة وضلالة.
بل الأصل في
الصفحه ٨٤ :
وما أخرجه
الطبراني في سنده مجالد ، فإذا لم يكن مثله إجماعا ، فلا يوجد في الدنيا إجماع ،
ويقول أبو
الصفحه ٤٢٢ :
إمامي أهل السنة عن
هذا الرد المسمى «السيف الصقيل في الرد على ابن زفيل» جملة نافعة من مقدمته
الصفحه ٤٥٣ : الحبر كما قال ابن حجر في شرح البخاري ردا على ابن خزيمة ـ وتوحيد
ابن خزيمة من أهيف الكتب ، راجع تفسير
الصفحه ٤٩٠ :
__________________
ـ الشيخ عبد
القادر ـ وهم الجمهور ـ يبرءونه من تلك البدع ويعدونها مدسوسة في
الصفحه ٤٩١ :
__________________
ـ المالكية ولو
كان ابن عبد البر لم يكتف بالطلمنكي في أصول الدين ورحل إلى