الصفحه ٤٠٧ :
تصانيفه : «الدر النظيم في
التفسير ـ لم يكمله» ، «مختصر طبقات الفقهاء» ، «إحياء النفوس في صنعه إلقاء
الدروس
الصفحه ٤٠٩ : للفتيا وإلقاء الدروس في سن مبكرة ، وظهرت عليه آثار النسك
والعبادة ، فأحبته العامة وأثنت عليه الخاصة
الصفحه ٤١٥ : كانوا
يتحينون الفرص لتفريق كلمة المسلمين ، وتشويه تعاليم هذا الدين في الأخلاق والعمل
والاعتقاد ، حتى
الصفحه ٢٨٠ : علومه على
ما كان يلقيه من جواهر المعارف والآداب في دروسه حال حياته بل ألّف من الكتب
الجليلة الكثيرة ما
الصفحه ٩ : أدرّس فيه إلا وأنا قويّ ألقي دروسي على الوجه
الذي أحبّ ، وإنّ شيخوختي وضعف صحتي وصحّة زوجي ، وهي الوحيدة
الصفحه ٥٣٤ :
__________________
ـ المسألة قبل
سنين متطاولة في (إرغام المريد) الذي كنت ألفته سنة ١٣٢٠ ولا بأس
الصفحه ٢٦٥ :
المخلوق التواضع والتذلل،
وضرب الإزار والرداء مثلا، يقول واللّه تعالى أعلم: كما لا يشرك الإنسان في
الصفحه ٥٧٧ : بالشيء هو العلم بالشيء حتى لا يشك فيه فليس أحد
من أهل الشهادة يشك في الله وكتبه ورسله ، وإن ركب ما ركب
الصفحه ٤٥ : مغضوبا عليه ،
ولكن الخديو توفيق عفا عنه بما فطر عليه من مكارم الأخلاق ، وانقيادا لتشديد
الإنكليز عليه في
الصفحه ٤٨٦ :
__________________
ـ دون كتاب
الإيمان ـ حيث اشتمل على تشميت العاطس في الصلاة ومنع النبي
الصفحه ٤٩٣ :
__________________
ـ إلى الدهماء على
أن لفظ الجهة لم يقع في كلام أبي عمر ولا في كلام ابن أبي زيد وإن كان ظاهر
كلامهما يوهم
الصفحه ٥٤٩ :
__________________
ـ الأمة بل ثلثيها
في جميع القرون مع بطلان رواية ذلك عنه بالمرة. ولأبي حنيفة
الصفحه ٥١٩ : ـ وبالقدم النوعي ، وبالجهة
والحركة والثقل وتجويز الجسمية والاستقرار في جانب الله سبحانه مع التطاول على
كثير
الصفحه ٧ :
بالدّنيّة في دينه
، ولا يأخذ من يذل الإسلام بهوادة ، ولا يجعل لغير الله والحقّ عنده إرادة ، وأنه
الصفحه ٦٠٨ : ء يلقبه شركاؤه في
الضلال بشيخ الإسلام. ويؤلف لهم كتابا سماه «الفاروق» وكتابا سماه «ذم الكلام»
وغيرهما