الصفحه ٣٠٤ : ذلك حين
ظهر أهل الزيغ والبدع وكثرت المقالات وذلك بعد وفاة عمر رضي الله عنه ، وحديث
حذيفة رضي الله عنه
الصفحه ٣٠٧ : حتى حصر من تبعه من الناس
فإذا هم سبعون ألفا ، وكان من غلاة المشبهة وصار يلقي على العوام الآيات
الصفحه ٣١٩ : كلامه الفاسد على أمور منكرات ، وتكلم فيما سكت عنه الصحابة والتابعون ،
وفاه بما اجتنبه الأئمة الأعلام
الصفحه ٣٤٧ : . هذا شيء تقشعر منه الأبدان ولم نسمع أحدا فاه بل ولا رمز إليه في زمن
من الأزمان. ولا بلد من البلدان
الصفحه ٣٦٠ : ، والأحاديث في ذلك كثيرة.
وقال كعب الأحبار
: ما من فجر يطلع إلا أنزل الله سبعين ألفا من الملائكة حتى يحفوا
الصفحه ٦٣٢ : فقال له :
أين تنزل الكفار في الآخرة؟ قال : النار. قال : فأين تنزل المؤمنين؟ قال : المؤمنون
على ضربين
الصفحه ١٧ :
فتوى الشيخ محمود شلتوت في وفاة سيدنا
عيسى عليه الصلاة والسلام ، ورفعه ونزوله
منقولة عن كتابه
الصفحه ١٩ :
ولا سبيل إلى
القول بأن الوفاة هنا مراد بها وفاة عيسى بعد نزوله من السماء بناء على زعم من يرى
أنه
الصفحه ٢١ :
إليه وعاصمه من الذين كفروا ، وأن هذا الوعد قد تحقق فلم يقتله أعداؤه ولم يصلبوه
ولكن وفاه الله أجله
الصفحه ٢٣ : هذا الشأن فنحن نرجعها إلى ثلاثة أنواع :
النوع
الأول : آيات تذكر وفاة
عيسى ورفعه ، وتدل بظاهرها على
الصفحه ٦١ : الله تعالى رفعه من غير وفاة ولا نوم ، وهو اختيار
الطبري ، والرواية الصحيحة عن ابن عباس اه.
وقال ابن
الصفحه ٧٨ : في وفاة عيسى عليهالسلام ونفي نزوله في آخر الزمان النّصّ الفلانيّ من الكتاب يدلّ
على وفاته ونفي نزوله
الصفحه ١١٣ : ؟ ما ذا كنت تقول
له؟ فقال : أقول حيث لم يزل ولا يزول. قال : فإن قال : فأين كان في الأزل؟ ما ذا
تقول
الصفحه ١٣١ : يجهز
جيش العسرة فله الجنة» فجهزه عثمان : تسعمائة وخمسين بعيرا ، وأتمها ألفا بخمسين
فرسا.
وبعده أمير
الصفحه ١٥٤ : ) وَما هُوَ عَلَى
الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (٢٤) وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ (٢٥) فَأَيْنَ
تَذْهَبُونَ