الصفحه ٥٠١ :
الملكية الصادرة في حقه بعد محاكمته أمام جماعة كبار العلماء في عصره مسجلة في كتب
التاريخ وكتب خاصة مثل عيون
الصفحه ٥٥٣ : من خط الشمس الذهبي نفسه ، وخط التقي ابن قاضي شهبة معروف وتوجد
كتب بخطه في دار الكتب المصرية والخزانة
الصفحه ١٣ : المنزهرين المعروفين بالدّسّ في كتب
العلماء من ترجمة الإمام بعد وفاة المؤلف الزركلي رحمهالله جملة وتناوله
الصفحه ٥٤٨ : قولهم ، ليتأمل القارئ طويلا في قول
التاج ابن السبكي السابق أيضا (ولم يكن يستجري أن يظهر كتبه التاريخية
الصفحه ٣٧٧ : ؟
وهذه كتب الحنابلة وغيرها مشهورة فأين النقل فيها عن المتقدمين؟ وهذا مما يعرفك أن
ابن تيمية يكذب في
الصفحه ٧٣ :
وكذلك الإماميّة
كما يظهر من كلامهم في الدفاع عن خروج المنتظر ، فأين يكون التعصّب المذهبي في مثل
الصفحه ٣٨٢ : فقط ، ذكر هذا غير واحد منهم القاضي عياض في أشهر كتبه وهو
(الشفاء) وذكره الإمام هبة الله في كتابه
الصفحه ٥١٤ : العدول عن القول
بالاستقرار المكاني فأين التمسك بالظاهر في هاتين الحالتين؟ وهكذا سائر مزاعمهم
على أن من
الصفحه ٥١ : من طائفة من الطوائف المعروفة في كتب النّحل ، وإنما
هو أمة وحده ، لا يمثّل بكلامه طائفة من تلك الطوائف
الصفحه ١٧٥ : الحروف ، وقد قيل : إن
من قرأ القرآن بقراءة ابن كثير كتب له أجر ختمة وثلث ، لأنه يزيد في الحروف أكثر
من
الصفحه ٣٢٠ : بجهة العلو بما فاه ، أو
يتحدث أحد بحرف أو صوت ، أو يفوه بذلك إلى الموت ، أو ينطق بتجسيم ، أو يحيد عن
الصفحه ٣٨٥ : بالحديث ، ولم
يجعل الأئمة الذين أذكرهم من أهل الحديث ، والعجب أنه روي عنهم في مواضع عديدة من
كتبه ، وهذا
الصفحه ٤٢٦ : ، فأين دعوى عدم تناهي ما دخل تحت الوجود في جانب الماضي من دعوى عدم
تناهي ما لم يدخل تحت الوجود في
الصفحه ٤٦٢ : الاعتراف بحدوث كل فرد من أفراده وقد أطال العلامة
قاسم بن قطلوبغا الحافظ فيما كتبه على المسايرة الكلام في
الصفحه ٣٤ :
علماء المسلمين
فهو عند هؤلاء توفاه الله وفاة عادية ثم رفع درجاته عنده ، فهو حي حياة روحية
كحياة