الصفحه ٥٣ : ، وجواز رؤية الصانع وعدمه ، فالمخطئ فيها مخطئ ابتداء وانتهاء ، وما نقل عن
بعضهم من تصويب كلّ مجتهد في
الصفحه ١٥٣ : (١) لكن حجبه عن النظر إليه ، وتارة يسمع كلامه من شاء بواسطة
مع عدم النظر والرؤية أيضا من ملك أو رسول أو
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ويشفع أيضا من أذن له في الشفاعة في العصاة ؛ من ملك ،
ونبي ، ومؤمن.
الثالثة : مسألة
الرؤية
الصفحه ٢٢١ : ] على وجه التعنت
والتكذيب ، لما قد وضح من آياته وحججه ، وكذلك أنكر سؤالهم الرؤية لموسى عليهالسلام على
الصفحه ٩٢ : الخمس ، وهي : حاسة الرؤية ،
وحاسة السمع ، وحاسة الذوق ، وحاسة الشم ، وحاسة اللمس وكل مدرك بحاسة من هذه
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام ، في قوله : (رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ) [الأعراف : ١٤٣]
ولو لا علمه بجواز الرؤية بالأبصار
الصفحه ١١٧ : قدرة ، فلم يبق إلا أنها مع الفعل.
مسألة
ويجب أن يعلم : أن
الرؤية جائزة عليه سبحانه وتعالى ، من حيث
الصفحه ١٣٤ : ، وكذلك في مسألة
الرؤية ، فلم يقدروا ، وكذلك في مسألة الشفاعة والصراط والميزان ، وعذاب القبر ،
وجميع ما
الصفحه ١٣٥ : القرآن وهي أهمها : و (الثانية) مسألة القدر والجرح والتعديل و
(الثالثة) مسألة الرؤية و (الرابعة) مسألة
الصفحه ١٥٤ : الرؤية ، أو يرسل رسولا
فيوحي بإذنه ما يشاء فيسمع من يشاء كلامه بواسطة تبليغ الرسول أو قراءة القارئ.
وهذه
الصفحه ٢٤٤ : يحتاج إلى تعبير لأنه كلام من لم يمعن النظر في هذا المحل،
فقد تقدم في كتاب التعبير أن بعض رؤى الأنبيا
الصفحه ٣١٠ : والأبرص وأعياني الأحمق ، فالأحمق مقصوده
صحيح ولكن سلوكه للطريق فاسد فلا يكون له رؤية صحيحة في طريق الوصول
الصفحه ٣٢١ : خارجة عن قواعد أهل الحق ، والناظر فيها إذا لم يكن ذا
علوم وفطنة وحسن رؤية ظن أنها على منوال مرضي ومن
الصفحه ٣٣٣ : الملكوتيات
فيثمر له ذلك الشوق إلى رؤية مطلوبه فلا شيء أشهى إليه من الموت لأنه لا سبيل إلى
الوصول إلى محبوبه
الصفحه ٣٣٤ : عن رؤية القدرة بالقادر.
ومن مقدوراته جلّ
وعلا ما ذكره في قوله تعالى : (يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ