الصفحه ٤٦ : .
والواقع أن للشيخ
أطوارا في العلم والعمل والاتجاه ، فوجهته في عهد «العروة الوثقى» غير وجهته بعد
اتصاله
الصفحه ٤٧ : أن
صاحب المقال كلما تحدّث عن السّنّة يعطي الرادّين عليه حججا جديدة ، تدل على بعده
الشاسع عن معرفة
الصفحه ٦٣ : مصروفا إلى ما بعد نزول عيسى ، كقوله عليهالسلام : «ينزل فيكم عيسى ابن مريم» ، فإنه بمعنى : أنه ينزل في
الصفحه ٦٧ : «الإحكام» ١ : ١٢٤ ، حيث قال
بعد سرد مقدّمات : «وإذا صحّ هذا فقد ثبت يقينا أنّ خبر الواحد العدل عن مثله
الصفحه ٧٦ :
ومما يحقّق عند
القارئ مبلغ بعد الكاتب عن علم الكلام قوله تفريعا على كلام السعد المذكور : «ومن
ذلك
الصفحه ٧٧ :
وبعد أن علمت نصوص
كلام السعد ، في شتى المواضع من كتابه المذكور ، تعلم علما باتا أنّ مراده بقوله
الصفحه ٩٥ : (١) (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) [الشّورى : ١١]
وسندل على ذلك فيما بعد إن شاء الله
الصفحه ٩٩ : الذي به فارق الخرس والسكوت
وذوي الآفات ، والبقاء الذي به سبق المكونات ، ويبقى به بعد جميع الفانيات
الصفحه ١٠٥ : العلقة ، ثم إلى المضغة ، ثم من حال إلى حال ، ثم بعد
خروجه حيا من الأحشاء إلى الدنيا. تعلّم وتحقّق أنه كان
الصفحه ١٢٥ : أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ
الْحُسْنى وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) [الحديد
الصفحه ١٥١ : تارة يوجد ، وتارة يعدم ، وما يجوز عليه الوجود بعد
العدم والعدم بعد الوجود فليس بصفة لله تعالى ، وإنما
الصفحه ١٥٩ :
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ
الصفحه ١٨٦ : ؛ كانشقاق القمر وغير ذلك من المعجزات ، ثم انقضى ذلك بعد
موته : بدليل أن الرقق التي كتب فيها القرآن قد احترقت
الصفحه ٢٤١ : واقعة واحدة لم يبعد حمل بعضها على بعض، وقال تعالى بعده:
(وَقُضِيَ
الْأَمْرُ) [البقرة: ٢١٠] ولا شك أن
الصفحه ٣٢٥ :
ابن النجيبي المؤذن ومضمون الكتاب بعد البسملة أدام الله تعالى نعمه ونوضح لعلمه
الكريم ورود مكاتبته التي