الصفحه ٥٥ :
كعلم أهل الكتاب
بحقّيّة النبيّ عليهالسلام مع عدم اعتقادهم حقيّته ... ، والعقد قد يكون بدون العلم
الصفحه ٨٢ : يخفى.
وليس معنى الإجماع
أن يدوّن في كل مسألة مجلّدات تحتوي على أسماء مائة ألف صحابيّ مات عنهم النبيّ
الصفحه ٨٦ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ينزل فيكم ابن مريم» ، هو هذا ، وأنّ روحانيّة عيسى
تنزل عليه.
وابن
الصفحه ١٠٧ : (١) «موصوف بما وصف به
نفسه في كتابه ، وعلى لسان نبيه فنقول الباري يوصف بالحياة
الصفحه ١١٥ : .
وقال بعض أهل
التحقيق : (والله ما قالت القدرية كما قال الله تعالى ولا كما قال النبيون ولا كما
قال أهل
الصفحه ١١٩ : ء : ٨٣]
وسئل النبي صلىاللهعليهوسلم «أيدخل أحد منا
الجنة بعمله؟ فقال : لا. فقيل ولا أنت؟ فقال : ولا أنا
الصفحه ١٤٢ : من لا حس له ،
ولا فهم ، ولا عقل ولا تصور ، ونحن بحمد الله نبيّن الفرق بين الأمرين من الكتاب
والسنة
الصفحه ١٦٧ : ءهم بالكتاب هو النبي صلىاللهعليهوسلم ، لكن لما كان مجيئه بالكتاب إليهم بأمره تعالى أضاف ذلك
إلى
الصفحه ١٧٦ : .
* * *
فصل
فإن احتجوا على
إثبات قدم الحروف ، وأن كلام الله القديم يتصف بالحروف ، بما روي عن النبي
الصفحه ١٨٤ : سنبينه في ثاني الحال ، إن شاء الله.
فإن احتجوا بما
روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا
الصفحه ١٨٥ : .
* * *
فصل
فإن احتجوا بما
روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لو جعل هذا القرآن في إهاب ثم ألقي في
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ويشفع أيضا من أذن له في الشفاعة في العصاة ؛ من ملك ،
ونبي ، ومؤمن.
الثالثة : مسألة
الرؤية
الصفحه ٢٠٥ : والإنس يموت قبل أن يبلغ حد
التكليف والعبادة ، وصار هذا كقوله تعالى لأصحاب نبيه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٣ : لم يلبس إيمانه بظلم؟ فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ليس هذا يا أبا بكر ، إنما الظلم الشرك هاهنا
الصفحه ٢٢٢ : النبي
صلىاللهعليهوسلم رؤية حقيقية لا رؤية مجاز ، بخلاف الواحد منا ، لأن رؤيته
بالقلب قد تكون حقيقة