الصفحه ٤٢ : ؟ قال : من كان صحيحا في
بدنه مخلى سربه له زاد وراحلة)(٣).
٤ ـ عن سنن ابن ماجه عن ابن عمر عن
النبي
الصفحه ٢١ : الوجوب ومن هذه
الروايات.
١ ـ عن الشيخ الكليني رحمهالله ، عن عمر ابن أذينة رحمهالله ؛ قال : (كتبت إلى
الصفحه ٧٦ : )(٢).
٣ ـ وعرفه ابن ابي جمهور : (العلم بالأحكام الشرعية الفرعية عن أدلتها التفصيلية)(٣).
٤ ـ وقال الشيخ الكركي في
الصفحه ١٨٦ : له أن ينوب عن غيره إلا بعد أداء فرضه(١).
وقد استدل العلامة
على ذلك
١ ـ لما رواه العامة عن ابن
الصفحه ٢٨٢ : : الأولى ، سنة الطبع : ١٤١٨ ، المطبعة : ستارة ، الناشر
: المؤلف.
٧٦ ـ الشهيد الأول : محمّد ابن مکّي
الصفحه ٢١٠ : : لو اوصى بحجة الاسلام
١ ـ قال ابن حمزة قدسسره : (وإن أوصى بحجة
الإسلام كان من أصل المال
الصفحه ٢٤٤ : ، ويجنبه ما
يجتنبه المحرم ، وقد تم إحرامه)(١).
قال ابن الجنيد قدسسره : (ومن كان مغلوبا
عليه في وقت
الصفحه ١٧٨ :
عمار : (قال : نعم قد يستدل عليه بما في رواية عمار ، التي رواها ابن طاووس
باسناده عن عمار بن موسى من
الصفحه ٧٧ : والتي كانت تحتوي على الاف الطلبه حتى قال احدهم
كما في حديث الوشاء : أخبرني ابن شاذان قال : حدثنا
الصفحه ٢٤٩ :
هذا المطلب نتعرض الى
عدة امور
الامر الاول : اقوال الفقهاء في جواز
الطواف
لا يوجد خلاف بين
الصفحه ٥٣ : بعض الابواب الفقهية ، فالنيابة داخلة في الصوم
والصلاة والحج
__________________
(١) ابن منظور
الصفحه ٩١ :
النيابة في الحج روايات
__________________
(١) المرتضى : علي بن
الحسين : الناصريات : ص ٣١٣. ابن زهرة
الصفحه ٦٥ :
الشيء المخرج من
الزكاة في فعل تكليفي واحد وهو الزكاة لمكلف واحد ، وان سبب هذه النيابة لا يعود
على
الصفحه ٢٣٤ :
__________________
(١) العلامة الحلي : الحسن
بن يوسف : تذكرة الفقهاء : ج ٧ : ص ٨.
(٢) الشيخ ابن ادريس
الحلي : محمّد بن منصور بن
الصفحه ١٦ : الطوسي : (الحج في
الشريعة عبارة عن قصد البيت الحرام لأداء مناسك مخصوصة على وجه مخصوص في أزمان
مخصوصة ممن