الصفحه ١٦٧ :
وحاد يسوق ركاب
الحسين
يهزّ الجبال إذا
ما ارتجل
فقم قيسُ واضرع
مع الضارعين
الصفحه ١٧٠ :
رحلته مع جماعة من الفضلاء إلى زيارة الإمام الحسين عليهالسلام سنة ١٣٢١ ه. ومنها يظهر ذوقه الأدبي ورقة
الصفحه ١٧٣ : ء البشر ) والشيخ السماوي في ( الطليعة ) وله مراسلات شعرية مع
الشيخ توفيق البلاغي رحمهالله ورثاء للسيد
الصفحه ١٧٤ : الصحيح فهو لا يماري ولا يداهن ولا تلين
له قناة في سبيل الحق ، وكان مع علوّ نفسه متواضعاً يكره السمعة
الصفحه ١٨٢ :
وظهر الفيافي
لها يركب
واما يسير لبعض
الثغور
يقيم بها مع من
يصحب
الصفحه ٢١٩ : تضاحكوا وشهدوا له بالتفوق. وحضرت معه في مجلس وكان يقرأ احد الحاضرين موضوعاً
للمنفلوطي مصطفى في كتابه
الصفحه ٢٣٠ :
واستمر في صراعه
مع اللادينيين الذين يتسترون بإسم التهذيب والتنظيم ومن المؤسف أن تنجح مؤامرة
اولئك
الصفحه ٢٣٨ : المحمرة. وذكره الباحث علي الخاقاني في شعراء
الحلة وهو ليس بحلّي حيث أنه وجد له شعراً مع شعراء الحلة وذكر
الصفحه ٢٤٢ :
الكتاب
بالمعجز الباقي
مدى الأحقاب
وآية التوحيد
والرسالة
وسرّ معى
الصفحه ٢٤٨ : النسك والعبادة ، نظم الشعر في
حداثة سنّه مع أخدانه أبطال اشعر ونوابغ الفن أمثال الشيخ جواد الشبيبي
الصفحه ٢٤٩ : مشهوداً واشترك سائر
الطبقات بمواكب العزاء حتى أودع في مقبرتهم مع والده وجدّه رحمهمالله جميعاً وتعاقبت
الصفحه ٢٥٨ :
بأخيه مات ولم
يذق من مائه
لم أنسهُ مذ كرّ
منعطفاً وقد
عطف الوكاء على
مَعين
الصفحه ٢٦١ : المترجم له ملازماً لدارنا فلا
يمر يوم إلا وهو عندنا يتذاكر مع والدي
__________________
١ ـ عن سوانح
الصفحه ٢٦٧ : الباحثين. وكان يدعوني للخطابة
في داره بالمشخاب وأقضي ساعات بالمحادثة معه فكان حديثه دروساً جامعة مملو
الصفحه ٢٧٨ :
التي ختم بها حياته وطلب أن تكون معه في قبره فهي هذه القطعة الوعظية :
أرى عمري مؤذناً
بالذهاب