الصفحه ١٠٤ : بها ودرس المقدمات على أخيه الشيخ محمد صالح الذي كفله منذ الصغر ولما وجد في
نفسه القابلية هاجر إلى
الصفحه ١١٢ :
الرسالة الثانية
كتبتها إلى شقيقها السيد هادي لنجاته من حادثة رعناء سنة ١٣٢٨ ه. وكانت يومئذ في
الصفحه ١١٨ :
ترجم له الشيخ
النقدي في ( الروض النضير ) والشيخ محمد حرز الدين في ( معارف الرجال ) فقال :
فاضلاً
الصفحه ١٤٧ :
حر قلبي عليه
يقضي سنينا
وهو في السجن لا
يزار ويقصد
مثل موسى
الصفحه ١٧٥ :
السيد حسن
بحر العلوم
المتوفى
١٣٥٥
شطر بيتين في مدح
الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ١٧٨ :
تلاوته له ، وإلى
جنب ذلك فهو مرح إلى أبعد حدود المرح ولا يكاد جليسه يملّ مجلسه ألّف في الفقه
كتاب
الصفحه ٢١٧ :
يرتّلُ آي أصحاب
الرقيم
وينذر في النهار
القوم وعظاً
ويهدي الركب في
الليل البهيم
الصفحه ٢١٨ :
حي الشعور ، فطن
يقوم بواجبه أحسن قيام متدين ورع لم يعبأ بالعسر الذي لازمه وألح عليه ومن شعره في
الصفحه ٢٥٥ : العزاء
فهو وقفٌ مؤبد أنا واليه وبعدي ذوالفضل من أبنائي
ولدى الانقراض منا يناط الأمر فيـه لأورع
الصفحه ٢٧٣ :
وإلا فما فيه
إلى خلقهم فقر
ويعلم أن الفكر
غاية وسعهم
وهذا مقام دونه
يقف الفكر
الصفحه ٢٧٥ :
وما قال في أمر
الإمامة أحمد
وأن سيليها
اثنان بعدهما عشر
فقد كاد
الصفحه ٢٩٢ :
شقائقها في منبر
الهام أفصحت
وما أفصحت عند
الهدير الشقاشق
صِل
الصفحه ٢٩٥ :
موقد شعلة كعلوة
عمرو
من سناها نار
البروق تأجج
ذو بيان لو خاصم
الجمر فيه
الصفحه ٣٠٧ :
طارت شعاعاً فيه
أيد لم تزل
مخضوبة بالراح
في الحانات
أدريت « عالية »
المصايف
الصفحه ٣٠٩ : على
الترائب انه
حق عليك فحق
نهدك ناتي
وتماثلي في
البيت صورة دمية