الصفحه ٦٧ :
الملا على
الخيري
المتوفى
١٣٤٠
قال من قصيدة في
الامام الحسين عليهالسلام :
وراءك عني
الصفحه ٧٠ :
الملا
حبيب الكاشانى
المتوفى
١٣٤٠
قال في مطلع
ملحمته التي يرثي بها سيد الشهداء أبي عبد الله
الصفحه ٨٣ :
وكانت وفاته
بالكوفة آخر شعبان سنة ١٣٤١ ه. وله أراجيز ومنظومات عديدة في الفقه كالطهارة
وأحكام
الصفحه ٨٧ :
قال يمدح السيدة
زينب بنت أمير المؤمنين علي عليهالسلام في دمشق سنة ١٣٣٠ ه.
حرم لزينب
الصفحه ٩٢ : السيد محمد القزويني ب ( ناسخ التواريخ ) » وقد سماه
الآخرون ( شيخ المؤرخين ).
قال اليعقوبي في
الصفحه ١١١ : .
واشتهر عن اسماء
أنها تميزت بشخصية قوية وباسلوب جميل في الحديث وكان مجلسها في الحلة عامراً
بالمتأدبات
الصفحه ١١٦ : بنفسه وتمدحه بأهله وقومه :
قسماً بغارب
سابحي وهو الذي
في العدو لم يطأ
الثرى
الصفحه ١٣٦ : أوجههم
كواكباً في دجى
الظلماء تتقد
يمشون خطراً ولا
يثنيهم خطر
عن
الصفحه ١٣٧ : من
النور كونت
تحكم في أعضائها
الطعن والضرب
فيا يوم عاشوراء
أوقدت في الحشا
الصفحه ١٧٦ :
ثم رضّوا حنقاً
صدر الذي
فيه أسرار الهدى
منطويات
بأبي ملقى
الصفحه ١٧٧ :
كربلا
وحسين ما بين
الصحابه
مثل الأضاحي في
الثرى
سلب العدى حتى
الصفحه ١٩٣ : القزوينية
المعروفة بالعلم في العراق ثلاث : ١ ـ الاسرة النجفية ، وقد اقام قسم من رجالها في
بغداد. ٢ ـ الحِلية
الصفحه ١٩٨ :
الشاعر اقبال
المتوفى ١٣٥٧
في الكعبة
العليا وقصتها
الصفحه ٢٠٦ :
الجواد بن الهادي
ابن السيد ميرزا صالح ابن الحجة الكبير السيد مهدي القزويني :
هداة اباة في
الصفحه ٢١٣ : أفسد مروأته. وكان موضع تجلّة واحترام من جميع الطبقات وكان لوفاته رنة
حزن وأسف وقد أبّنته بقصيدة نشرت في