الصفحه ٢٩٠ :
بأبي علة الوجود
وحيداً
يصطلي في الحروب
نار لظاها
إن غدا في العدا
يكر تخال
الصفحه ٣١٤ : إلى العراق وعلى أثر
الاحتفال الذي أقيم لها في بغداد ، وأولها :
قمرية الدوح يا
ذات الترانيم
الصفحه ٣٢٠ : السوق التي يباع فيها الغنم مكتوفاً فجعل يقول : وامذحجاه وأين مني مذحج ،
فلما رأى أن لا أحداً ينصره نزع
الصفحه ٣٢٤ :
كسته بابراد
الثناء مكارم
وقال اخرى في
رثاء الحسين (ع) :
طرقت تزلزل
أرضها وسماءها
الصفحه ٣٢٥ : ء بقوله :
أفدي نفوساً
تسامت في العلى رخصت
فسامها الكفر
يوم الروع نقصانا
الصفحه ٣٣٣ : وساجل وشارك في حلبات أدبية حتى جمع ديوان شعر ضخم رأيت نسخة منه
في مكتبة الأديب الشاعر السيد سلمان السيد
الصفحه ٣٣٥ : في
عزّ الوغى رغبا
وبعدما لفّ
أولاهم بآخرهم
وسامهم فسقاهم
أكؤساً عطبا
الصفحه ٣٤٤ :
وحبّ الهداة
الغرّ من آل أحمدٍ
هم الأمن في
الاخرى من الفزع المردي
الصفحه ٣٥١ :
تجرعتُ للدنيا
مرارة كأسها
إلى أن حلى عندي
ولذّ به شربي
فقابلتُ في صبري
جهات
الصفحه ٣٥٣ :
باللغة الدارجة
وكله في مراثي أهل البيت من أرقّ الشعر وأعذبه نستشهد به في مجالسنا الحسينية
فيهزّ
الصفحه ٣٦٢ :
من حين ماتوا
أُحبوا وليس كمن
أحباؤهم في عداد
أموات
جلّت رزاياهم
الصفحه ٣٦٣ : نقابا
ما الذي قالته
عيناك
لقلبي فأجابا
ومن تلويحاته
اللطيفة قوله في
الصفحه ٥ :
مع الله في الطّقوس الدّينيّة
٧٥ ـ ١٣٣
أدعيته
عليهالسلام عند الوضو
الصفحه ١٧ :
مع الله في الطّقوس الدّينيّة
٧٥ ـ ١٣٣
أدعيته
عليهالسلام عند الوضو
الصفحه ٣٨ :
ينعى هلالاً
بالطفوف طلوعه
قد حفّ في فلك
الوغى بالانجم
يوم به سبط
الرسول