الصفحه ١٥٨ : ، هو شقيق آية
الله المقدس الشيخ محمد آل عيثان. ترجم له الشاب المعاصر السيد هاشم الشخص في
مخطوطه ( نفائس
الصفحه ١٦٩ :
وتشرب في كأس من
الحتف مترع
تلاكُ بأشداق
الرماح وتغتدي
لواردة الأسياف
أعذب مكرع
الصفحه ١٧٩ :
وطرف علي اقذي
من الشوك غمضا
تمثلك الذكرى
كأنك حاظرٌ
فانظر بدراً في
الدياجر قد
الصفحه ١٨٣ : في عصره خطيب وشاعر ، ولد في النجف الأشرف سنة ١٣٠٥ ه.
ونشأ بها يتعاهد تربيته أعمامه فدرس العربية
الصفحه ١٩١ :
وسامرت نجم
الافق في غلس الدجى
وبدر سماها مختف
تحت أستار
الصفحه ٢٠٧ : المخطوط
معظمه في الإمام الشهيد كما كتبَ وخلّف من الآثار كتاب ( لواعج الزفرة لمصائب
العترة ) يقع في ثلثمائة
الصفحه ٢١٢ :
دعاهم فاستجابوا
إذ قضوا ظمأ
بأنفس لم تفارق
أمر باريها
فصرعوا في الوغى
يتلو
الصفحه ٢١٩ : تضاحكوا وشهدوا له بالتفوق. وحضرت معه في مجلس وكان يقرأ احد الحاضرين موضوعاً
للمنفلوطي مصطفى في كتابه
الصفحه ٢٤١ :
الشيخ
محمد حسين الأصفهاني
المتوفى
١٣٦١
قال في أرجوزته
الغرّاء المسماة ب ( الأنوار القدسية
الصفحه ٢٥٧ : الأبا لإباة
الضيم منتحراً
وتلك شنشنة
للسادة الفضلا
لله وقفته في
كربلا وسطا
الصفحه ٢٦٤ :
وشرّ كل غاسق
إذا وقب
هم الرعاة لا
عدمت فيئهم
وهم سفائن
النجاة في العبب
الصفحه ٢٧٤ : مقاله
فكان عليهم في
الجدال له النصر
وكم للجوينيّ
انتضمن فرائد
الصفحه ٢٧٦ :
عليك لكل النظم
عن ذاك والنثر
وفي بعض ما
أسمعته لك مقنع
إذا لم يكن في
اذن
الصفحه ٢٧٩ : ٢٦ مارس سنة ١٩٤٣ م. وحمل جثمانه على الأعناق إلى قضاء أبي صخير
فالنجف في صبيحة اليوم الثاني وكان يوماً
الصفحه ٢٨٢ :
يا مُتقنَ
الصنعة ما لي سوى
مُتقنِ هذا
الصنع معبودُ
دخلتُ في حبك
طوعاً ، فهل