الصفحه ١٠٦ :
الشيخ
جعفر العوامي
المتوفى
١٣٤٢
أفدي الحسين سري
لعرصة كربلا
في اسرة شادوا
الصفحه ١٠٩ :
فكيف ولا يشكو
العشاء بعينه
ومن ظمأ منه
الفؤاد تحمشا
ورام بأن يرتاح
في أخذ
الصفحه ١٢٤ : له السيد الامين في الاعيان
والشيخ الاميني في شهداء الفضيلة وكتبت عنه فصلاً مسهباً في ( الضرائح
الصفحه ١٢٨ :
إن المكارم فيها
يجمد الأرق
والسيف أَصدق
مصحوب وثقت به
ان لم تجد
صاحباً في
الصفحه ١٣٢ : وهي
فيها مباسم
وتثنى بها
الأغصان وهي معاطف
فلا تنكرا
بالدار فرط صبابتي
الصفحه ١٤٥ :
في كل مقدام
زحوف
ومدربين لدى
الكفاح
على مصادمة
الألوف
يمشي
الصفحه ١٥٠ :
حزماً يذل له
الكمى الحازم
للدين أرخص أي
نفس مالها
في سوق سامية
المفاخر سائم
الصفحه ١٥٤ :
في الرواق الشريف
الحسيني قريباً من قبر صاحب الرياض وعمره ثمانون سنة ، درس على الشيخ زين العابدين
الصفحه ١٥٥ :
حتى يقول في وصف
سبايا الحسين عليهالسلام :
وعاطشة ودّت بأن
دموعها
تبلّ بها حرّ
الصفحه ١٥٩ :
وأين بها أيدي
المطايا استقلت
نزحت ركي العين
في عرصاتها
فعزّ اصطباري
والمدامع
الصفحه ١٦٢ :
على الشوس نار
أوقدتها الصوارم
يذب بسيف الله
عن دين جده
وعن عزّ خدر فيه
تحيي
الصفحه ١٦٤ : بالقاهرة نشأ في ظل
البيت المالك بمصر ودرس في بعض المدارس الحكومية وقضى سنتين في قسم الترجمة بمدرسة
الحقوق
الصفحه ١٨١ :
أراك يا بن أبي
في الترب مُنجدلاً
عليك عين العلى
تهمي أماقيها
هذا حسامك يشكو
الصفحه ١٨٥ :
صاليت نار
الخليل فيه
لكن على ريقه
المبرّد
بدرٌ واقراطه
الثريا
الصفحه ١٩٥ : والليل غيهب
أليست حروف العز
في جبهاتكم
تحررها أيدي
الجلال فتكتب
فأين