آثاره العلمية :
١ ـ منظومة في الإمامة تناهز الثمانمائة بيتاً.
٢ ـ البراءة والولاية ، بحث دقيق.
٣ ـ تاريخ الثورة العراقية.
٤ ـ الدعوة الحسينية وأثرها.
٥ ـ الضالة المنشودة في الحياة.
٦ ـ الهدى والاتحاد ، أهداه إلى أبطال الدستور في الاستانة بتوسط الصدر الأعظم طلعت باشا.
٧ ـ الدراية في تصحيح الرواية.
٨ ـ بحث في الحجاب ، وغيرها مما يزيد على العشرين مؤلفاً ، وديوانه الحافل بمختلف المواضيع وطرق سائر الأبواب ومن مراسلاته قصيدته التي أرسلها للشيخ خزعل خان أمير المحمرة ومطلعها :
لك الهنا ولي
الأفراح والطرب |
|
مذ ساعفتني بك
الأيام والأرب |
فقل لساقي الطلى
نحيّ الكؤوس وإن |
|
انيط عني في
راحاتها التعب |
هذا لماك وهذا
ثغرك الشنب |
|
فما الحميا وما
الأقداح والحبب |
أعطاف قدك تصمي
لا القنا السلب |
|
وسهم عينيك لا
نبعٌ ولا غرب |
ووجهك الصبح لكن
فاته وضحاً |
|
وثغرك البرق لكن
فاته الشنب |
ويلاي لا منك يا
ريم العذيب فمن |
|
عينيّ جاء لقلبي
في الهوى العطب |
وكلها بهذه القوة والمتانة والرقة والسلاسة ، ومن مشهور غرامياته قوله :
طاف بكاس المدام
أغيد |
|
من فضة والسلاف
عسجد |
وزفّها في الدجى
عروساً |
|
توجّها اللؤلؤ
المنضد |
تلهبت في يديه
لكن |
|
بوجنتيه السنا
توقد |