الصفحه ٤١٩ : يبالغ في منعهم نسبه إلى عصيانه وقيل
: ان صورته صورة الإستفهام والمراد به التقرير ، لأن موسى عليهالسلام
الصفحه ٤٢٧ : فيهما ولم ينظم أمرهم. وهذا هو دليل التمانع الذي بنى عليه
المتكلمون مسألة التوحيد ، وتقرير ذلك : انه لو
الصفحه ٤٤٤ : بالعذاب (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ) استفهام معناه التقرير ، أي فكيف أنكرت عليهم ما فعلوا من
التكذيب فأبدلتهم
الصفحه ٤٧١ : التقرير لأنه
أشدّ في الذمّ والتوبيخ أي هذا أمر قد ظهر حتى لا يحتاج فيه إلى البينة (أَمِ ارْتابُوا) في عدلك
الصفحه ٤٩٧ : الإجرام وهو استفهام في معنى التقرير (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ) أي وما أهلكنا قرية (إِلَّا لَها
الصفحه ٥٢١ : ) أي ما كان جوابكم لمن أرسل إليكم من النبيين ؛ وهذا سؤال
تقرير بالذنب وهو نداء يجمع العلم والعمل معا
الصفحه ٥٣٥ : جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ) هذا استفهام تقرير أي أما لهؤلاء الكفار المكذبين مثوى في
جهنم؟ وهذا مبالغة
الصفحه ٥٥١ : الطاعات في دار الدنيا (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً) هذا استفهام يراد به التقرير ، أي أيكون
الصفحه ٥٧٣ :
التقرير والاستشهاد للملائكة على اعتقادات الكفار حتى تتبرأ الملائكة منهم ومن
عبادتهم كما قال سبحانه
الصفحه ٥٧٦ : ءِ وَالْأَرْضِ) هذا استفهام تقرير لهم ومعناه النفي ليقرّوا بأنه لا خالق
إلّا الله يرزق من السماء بالمطر ، ومن
الصفحه ٥٩١ : مِثْلَهُمْ) هذا استفهام معناه التقرير ، يعني من قدر على خلق السماوات
والأرض واختراعهما مع عظمهما وكثرة
الصفحه ٥٩٢ : تقرير (أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً) أي أحكم صنعا (أَمْ مَنْ خَلَقْنا) قبلهم من الأمم الماضية ، والقرون
الصفحه ٦١٥ : (أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً
لِلْكافِرِينَ) أي منزل ومقام للجاحدين ، وهذا استفهام يراد به التقرير
ومعناه
الصفحه ٦١٦ : ء تقصدهم
وتؤذيهم فقال (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ) استفهام يراد به التقرير ، يعني به محمدا
الصفحه ٦١٩ : استفهام تقرير ، أي
فيها مثواهم ومقامهم ، وعن سودة بن كليب قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن هذه الآية