الصفحه ٧٨٦ : ) لأنه كان ترابا وطينا إلى أن نفخ فيه الروح ، فهل هنا
استفهام يراد به التقرير ، قال الجبائي : وهو تقرير
الصفحه ٢٦ : ـ (أَلَمْ تَعْلَمْ) إستفهام تقرير وتثبيت ويؤول في المعنى إلى الإيجاب ، فكأنه
يقول : قد علمت حقيقة فلهذا خاطب
الصفحه ٤٦ : ) وهم اليهود الذين كانوا حول المدينة والمراد به علماؤهم ،
وهو سؤال تقرير لتأكيد الحجة عليهم (كَمْ
الصفحه ٦٠ : تُؤْمِنْ) هذه الألف إستفهام ويراد به التقرير أي قد آمنت لا محالة
فلم تسأل إذا؟ (قالَ بَلى وَلكِنْ
الصفحه ١٢٣ : شيء كنتم من
دينكم؟ على وجه التقرير لهم أو التوبيخ لفعلهم (قالُوا كُنَّا
مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٨ : الذي ذكره قبل فقال : (وَمَنْ أَحْسَنُ
دِيناً) وهو في صورة الإستفهام والمراد به التقرير ومعناه : من
أصوب
الصفحه ١٣٢ : لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً مُبِيناً) أي حجة ظاهرة ، وهو استفهام يراد به التقرير ، وفيه دلالة
على أن الله
الصفحه ١٦٤ : أُجِبْتُمْ) أي ما الذي أجابكم قومكم فيما دعوتموهم إليه ، وهذا تقرير
في صورة الاستفهام على وجه التوبيخ
الصفحه ١٧٥ : خصّوا بمنة (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ) هذا استفهام تقرير أي انه كذلك.
٥٤ ـ ثم أمر
الصفحه ٢٠٨ : لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) قد مرّ تفسيره (أَفَلا تَتَّقُونَ) استفهام يراد به التقرير (قالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٢١٣ : تقدمهم من الأمم فقال : (أَوَلَمْ يَهْدِ) وهو استفهام يراد به التقرير ، أي أو لم يبيّن الله؟ وقيل
معناه
الصفحه ٢٧٧ : ، وانه معجز لا يقدر
أحد على مثله ، وهذا غاية في التحدي (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ) هذا تقرير على موضع
الصفحه ٢٩١ :
يَعْمَلُونَ) أي بطلت أعمالهم.
١٧ ـ ٢٢ ـ (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ) استفهام يراد به التقرير
الصفحه ٣١٤ : ظاهره
الإستفهام والمراد به التقرير والزام الحجة والقاهر هو القادر الذي لا يمتنع عليه
شيء (ما تَعْبُدُونَ
الصفحه ٤١١ : بخبر على وجه التحقيق فيقول : هل سمعت
بخبر فلان وقيل انه استفهام تقرير بمعنى الخبر أي وقد أتاك حديث موسى