الصفحه ٥٥٣ : ، وعبد الله
بن سعد بن أبي سرح ، وطعمة بن أبيرق ، فدخلوا على رسول الله صلىاللهعليهوآله فقالوا : يا محمد
الصفحه ٢٤٤ : حرب عن أنس بن مالك أن رسول (ص) بعث ببراءة مع أبي بكر إلى أهل مكة فلما بلغ ذا
الحليفة بعث إليه فردّه
الصفحه ٣٩٥ : قصة الحوت لما دعا موسى بالطعام
ليأكل فقال له : أرأيت حين رجعنا إلى الصخرة ونزلنا هناك فإني تركت الحوت
الصفحه ٦٧٩ : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ) يا محمد يعني مكّة (الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) أي
الصفحه ٧٣٤ : بلتعة حين كتب إلى أهل مكة ينذرهم
بمجيء رسول الله إليهم ، وكان صلىاللهعليهوآله أخفى ذلك ، فلما عوتب
الصفحه ٤٥٩ : الله وكمال
قدرته. ثم نزّه نفسه عما وصفوه به فقال (سُبْحانَ اللهِ
عَمَّا يَصِفُونَ) أي عمّا يصفه به
الصفحه ٢٨٧ : القوم وارشادهم فقال (قُلِ) يا محمد لمن يسألك الآيات (انْظُرُوا ما ذا فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) من
الصفحه ٢٣٦ : اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنْتَ فِيهِمْ) ذكر سبحانه سبب امهالهم ومعناه : وما كان الله يعذب أهل
مكة بعذاب
الصفحه ٦٧٤ : (وَاذْكُرْ) يا محمد لقومك أهل مكّة (أَخا عادٍ) يعني هودا (إِذْ أَنْذَرَ
قَوْمَهُ) أي خوّفهم بالله
تعالى
الصفحه ٧٧ : القوم دعاهم تعالى إلى التوحيد فقال : (قُلْ) يا محمد (يا أَهْلَ الْكِتابِ
تَعالَوْا) أي هلمّوا (إِلى
الصفحه ٥٣٠ : ) معاشر الناس كثير (مِنْ مَساكِنِهِمْ) معناه : وقد ظهر لكم يا أهل مكة من منازلهم بالحجر واليمن
آية في
الصفحه ٤٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا دخل أهل الجنة الجنة ، وأهل النار النار ، قيل : يا
أهل الجنة
الصفحه ٥١٨ :
الخدري عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : ما أهلك الله قوما ولا قرنا ولا أمة ولا أهل قرية
بعذاب من
الصفحه ٦٠٢ : فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)
(بَلِ الَّذِينَ
كَفَرُوا) من أهل مكة (فِي عِزَّةٍ) أي في تكبّر عن قبول الحق
الصفحه ٤٠٢ : : يا يحيى ، خذ الكتاب ـ يعني التوراة ـ بما قواك الله عليه
، وأيدك به (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا