الصفحه ٧١٨ :
رَفْرَفٍ خُضْرٍ) أي على فرش مرتفعة (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) أي وزرابي حسان ، ثم ختم السورة بما ينبغي أن يبجل
الصفحه ٧١٧ : الجنات الأربع (خَيْراتٌ حِسانٌ) أي نساء خيرات الأخلاق ، حسان الوجوه ، روته أم سلمة عن
النّبي
الصفحه ٢٧٦ : عَنْ
عِبادَتِكُمْ لَغافِلِينَ) المراد : الأصنام فلم يكن لها حسّ ولا علم ، وهذا غاية في
الزام الحجة حيث
الصفحه ٣٢٩ : قال : اعطوا الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين ـ وهو الأفطس ـ سبعين
دينارا فقالت له أم ولد له : أتعطى
الصفحه ٥٦٤ :
الواسطي وهو آخذ بشعره قال : حدّثني زيد بن علي بن الحسين عليهالسلام وهو آخذ بشعره قال : حدّثني عليّ بن
الصفحه ٦ :
الملائكة ، وتحضره
الشياطين (١٤).
ويقول الإمام عليّ
بن الحسين عليهماالسلام : عليك بالقرآن ، فإن
الصفحه ٧٧ : المفسرون على أنه المراد بأبنائنا الحسن والحسين (وَنِساءَنا) اتفقوا على أن المراد به فاطمة (ع) (وَنِساءَكُمْ
الصفحه ١٦١ : عقابه إذا توارى بحيث لا يقع عليه الحس (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ) أي من تجاوز حدّ الله ، وخالف أمره
الصفحه ١٦٨ : سِحْرٌ مُبِينٌ) أخبر سبحانه أنهم يدفعون الدليل حتى لو أتاهم الدليل مدركا
بالحس لنسبوا ذلك إلى السحر لعظم
الصفحه ١٨١ : سبحانه عيسى من ذرية إبراهيم
(ع) أو نوح ففي ذلك دلالة واضحة ، وحجة قاطعة على أن أولاد الحسن والحسين
الصفحه ٣٢٧ : وَالشَّهادَةِ) أي عالم بما غاب عن حسّ العباد ، وبما يشاهده العباد لا
يغيب عنه شيء (الْكَبِيرُ) وهو السيد الملك
الصفحه ٣٣٧ : قدور
جهنم فيشربه أهل النار ، فيصهر به ما في بطونهم والجلود. رواه شعيب بن واقد عن
الحسين بن زيد عن
الصفحه ٣٧٣ : الْقُرْبى حَقَّهُ) المراد قرابة الرسول عن السدي قال : إن علي بن الحسين (ع)
قال لرجل من أهل الشام حين بعث به
الصفحه ٤٠٣ : ، فحملت مريم من ساعتها ووجدت حس الحمل وقيل نفخ في كمها فحملت عن
ابن جريج ، وروي عن الباقر (ع) انه تناول
الصفحه ٤٣٥ :
فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ). قال : ففعلت فولد لي علي والحسين (وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ) بأن