الصفحه ١٦٧ :
١ ـ ٢ ـ بدأ الله
تعالى هذه السورة بالحمد لنفسه إعلاما بأنه المستحق لجميع المحامد لأن أصول النعم
وفروعها منه
الصفحه ٤٩٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: حملة القرآن عرفاء أهل الجنّة. أصول الكافي : ٢ / ٦٠٦.
قال الإمام
الصفحه ٥ : منه.
(١٢) التربص :
الإنتظار. أصول الكافي ٢ / ٥٩٩.
(١٣) بحار الأنوار ٩٢
/ ١٨.
الصفحه ٦ : علي دخيّل
__________________
(١٤) أصول الكافي ٢ /
٦١٠.
(١٥) بحار الأنوار ٩٢
/ ١٩٨.
(١٦
الصفحه ٧ : أن
الأوصاف الجميلة والثناء الحسن كلها لله الذي تحق له العبادة لكونه قادرا على أصول
النعم ، وفاعلا لها
الصفحه ٢٨ : مثلها في رأس نيف وأربعين آية ومضى تفسيرها ، سبب تكريرها : إن نعم
الله سبحانه لما كانت أصول كل نعمة
الصفحه ٢٩ : (وَإِذْ يَرْفَعُ) وتقديره : واذكر إذ يرفع (إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ) أي أصول البيت التي كانت
الصفحه ٥٨ : : (اللهُ) أي من يحق له العبادة لقدرته على أصول النعم (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) أي لا أحد تحق له العبادة ويستحق
الصفحه ٧١ : موافق لما في التوراة من أصول
الديانة ، وأركان الشريعة ، وفي الصفة التي تقدمت البشارة بها (لِيَحْكُمَ
الصفحه ٧٥ : جميع ما
علّمه من أصول الدين (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) إن قيل لم أفردهما بالذكر مع دخولهما في
الصفحه ١١١ : لغيره لأنها لا تستحق إلا بفعل أصول النعم ، ولا يقدر عليها سواه تعالى (وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) أي
الصفحه ١٤٨ : : (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي) لأن الغالب وجود ذلك في النساء (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) أي أيمانهما تقطع من أصول
الصفحه ١٥٧ : على النفع والضر؟
لأن القادر عليهما هو الله والمستحق للعبادة إنما هو القادر على أصول النعم والنفع
والضر
الصفحه ٢٧٣ : ينفع
ولا يضر ، مع انه لو نفع وضرّ لا يجوز أيضا عبادته؟ قلنا : عبادة من لا يقدر على
أصول النعم وان قدر
الصفحه ٣٢٦ : أَعْنابٍ
وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ) أي نخلات من أصل واحد (وَغَيْرُ صِنْوانٍ) أي نخلات من أصول شتى (يُسْقى