الصفحه ٧٠٨ : الناس بالأموال ، وإعطاء القنية ، وأصول المال ،
وما يدّخرونه بعد الكفاية ، عن أبي صالح وقيل : أقنى : أي
الصفحه ٤٣٧ : ) أي كفاية ووصلة إلى البغية ، والبلاغ : سبب الوصول إلى
الحق (لِقَوْمٍ عابِدِينَ) لله مخلصين له قال كعب
الصفحه ٥٧٣ : ويضيق أيضا على حسب المصلحة فبسط الرزق : هو الزيادة
فيه على قدر الكفاية ، والقدر : تضييقه عن قدر الكفاية
الصفحه ٦٤٢ : شهادة ربّك على كلّ شيء ،
ومعنى الكفاية هنا أنه سبحانه بيّن للناس ما فيه كفاية من الدلالة على توحيده
الصفحه ٣١ : بالنصرة وكفاية من يعاديه من اليهود
والنصارى الذين شاقوه ، وفي هذا دلالة بينة على نبوته وصدقه (ص) المعنى أن
الصفحه ٩٦ : الكفاية ، من غير مضاعفة السرور واللذة (وَأَنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الْمُؤْمِنِينَ) أي يوفر جزاءهم
الصفحه ١٠٣ : فَقِيراً
فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ) ومعناه : من كان فقيرا فليأخذ من مال اليتيم قدر الحاجة
والكفاية على
الصفحه ١١٨ : ) يلي أمرنا بالكفاية حتى ينقذنا من أيدي الظلمة (وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً) ينصرنا على من
الصفحه ٢٣٤ : الوادي فناوله كفا من حصى عليه تراب
فرمى به في وجوه القوم وقال : شاهت الوجوه ، فلم يبق مشرك إلّا دخل في
الصفحه ٢٥٨ : حَسْبُهُمْ) معناه : نار جهنم والعذاب فيها كفاية ذنوبهم كما يقول :
عذبتك حسب ما فعلت وحسب فلان ما نزل به أي
الصفحه ٢٩٠ : فقال (وَلَئِنْ أَذَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً) أي أحللنا به نعمة من الصحة والكفاية والسعة من
الصفحه ٢٩٤ : في
مجادلتنا على مقدار الكفاية (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا) من العذاب (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ) في
الصفحه ٣٣١ : يقدر
عليه غيره ، ولكنه لا يفعل لأن فيما أنزل من الآيات مقنعا وكفاية للمنصفين (أَفَلَمْ يَيْأَسِ
الصفحه ٧٤٧ : بن زيد عن أبي عبد الله قال : إني لأركب
في الحاجة التي كفاها الله ما أركب فيها إلا التماس أن يراني
الصفحه ٧٦٣ : ) أي البستان الذي فيه الشجر. وهذه الجنة حديقة كانت باليمن
لشيخ ، وكان يمسك منها قدر كفايته وكفاية أهله