الصفحه ٣٧٩ : والمعنى : انه سبحانه قادر على إهلاككم في البر ، كما انه قادر على إغراقكم في
البحر (ثُمَّ لا تَجِدُوا
الصفحه ١٣٧ :
لِيَهْدِيَهُمْ
طَرِيقاً) أي لا يهديهم إلى طريق الجنة ، لأن الهداية إلى طريق
الإيمان قد سبقت وعم
الصفحه ٥٦٠ : ء الموصوفين بهذه الصفات والخصال (مَغْفِرَةً) لذنوبهم (وَأَجْراً عَظِيماً) في الآخرة. روى أبو سعيد الخدري عن
الصفحه ٢٠١ : أنهم في ذلك على هداية وحق.
٣١ ـ ٣٢ ـ (يا بَنِي آدَمَ) وهو خطاب لسائر المكلفين (خُذُوا زِينَتَكُمْ
الصفحه ٦٥٤ : نصب لي من الأدلة ، وفيه بيان ثقته بالله تعالى ، ودعاء لقومه إلى أن يطلبوا
الهداية من عنده (وَجَعَلَها
الصفحه ٦٦٨ : في سورة البقرة (فَمَنْ يَهْدِيهِ
مِنْ بَعْدِ اللهِ) أي من بعد هداية الله إيّاه والمعنى : إذا لم يهتد
الصفحه ٣٦٧ : رخّص فيه ، وإما لأنه وعد المغفرة عند الإنابة إلى
طاعة الله.
١١٦ ـ ١١٩ ـ لمّا
تقدّم ذكر ما أحلّه الله
الصفحه ١٤ : ـ ثم بيّن
سبحانه حال آدم (ع) قال : (فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ
الصفحه ٣٦٣ : وبالحكم عليه بالهداية وقد ذكرنا معاني الضلال
والهدى في سورة البقرة (وَلَتُسْئَلُنَّ
عَمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٤١٥ :
زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه ، عن ابن عباس والسدي (قالَ) فرعون (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) أي فما
الصفحه ٤٦٤ : يفارق أحكامه رفعه الله ، ومن
استشفى به شفاه الله ، ومن آثره على ما سواه هداه الله ، ومن طلب الهدى في
الصفحه ٦١١ : ، ولم يرد
به الهداية إلى الإيمان لقوله سبحانه وأما ثمود فهديناهم (لَوْ أَرادَ اللهُ أَنْ يَتَّخِذَ
الصفحه ٤١٠ :
نجمع فيه من اتقى
الله في الدنيا بطاعته ، واجتنب معاصيه إلى الرحمن : أي إلى جنته ودار كرامته
وفودا
الصفحه ٥٧٩ : في حكمه فقال (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى) أي لا تحمل نفس حاملة حمل نفس أخرى ، أي لا يؤاخذ أحد
الصفحه ١٨٠ : قَوْمُهُ) أي خاصموه وجادلوه ، وخوفوه من ترك عبادة آلهتهم (قالَ) أي إبراهيم لهم : (أَتُحاجُّونِّي فِي
اللهِ