الصفحه ٥٢٠ : ، لأنه اما أن
يكون من فعله خاصة أو بإعلامه ولا يعلم ما يصلح المرء في دينه إلا الله تعالى ،
فإن الهداية
الصفحه ٣١٠ : وَلَداً) فإنه لا ولد لنا ، وإنما قال ذلك لما رأى على يوسف من
الجمال والعقل والهداية في الأمور ، وقيل : إن
الصفحه ٣٦٥ : نفى هداية من
لا يؤمن فالظاهر انه أراد بذلك الهدى الذي يكون ثوابا على الإيمان لا الهداية التي
في قوله
الصفحه ٢٣٦ :
(يَجْعَلْ لَكُمْ
فُرْقاناً) أي هداية ونورا في قلوبكم تفرقون بها بين الحق والباطل ،
عن ابن جريج
الصفحه ٥٨٥ : نُحْيِ الْمَوْتى) في القيامة للجزاء (وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا) من طاعتهم ومعاصيهم في دار الدنيا
الصفحه ٧٦٨ : أنه لم يؤته لما يرى فيه من مقابح أعماله التي
يسودّ لها وجهه (وَلَمْ أَدْرِ ما
حِسابِيَهْ) أي ولم أدر
الصفحه ٣٥٥ : الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) أي ليس عليهم إلا إبلاغ الرسالة (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٤٢٣ : فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) قد فسّرنا جميعها في سورة البقرة (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ
الصفحه ١٨١ : يسمهم في هذه الآيات ، والهداية هنا : هي الإرشاد
إلى الثواب دون الهداية التي هي نصب الأدلة ، ألا ترى إلى
الصفحه ٥٩٣ : إياك (وَيَسْخَرُونَ) أي يهزأون بدعائك إياهم إلى الله ، والنظر في دلائله
وآياته (وَإِذا ذُكِّرُوا لا
الصفحه ٧٢٤ : ءٍ) يصح أن يكون معلوما (عَلِيمٌ) لأنه عالم لذاته (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
الصفحه ٦٣ : ما أمرت بتبليغه ونظيره : إن عليك إلا البلاغ (وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) إنما علّق الهداية
الصفحه ٥٩٥ : إِذا
تَرَدَّى) ، أي تردّى في النار (وَلَوْ لا نِعْمَةُ
رَبِّي) عليّ بالعصمة واللطف والهداية حتى آمنت
الصفحه ٤٤ : ء والشكر على حسب نعمته عليكم
بالهداية ، فإن الشكر يجب أن يكون على حسب النعمة في عظم المنزلة ، كما يجب أن
الصفحه ٤١٤ : (وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً) معناه : وخلّصناك من محنة بعد محنة منها : انه حملته في
السنة التي كان فرعون يذبح الأطفال