الصفحه ٦١٥ :
٢٦ ـ ٣١ ـ ثم أخبر
سبحانه عما فعله بالأمم المكذّبة بأن قال (فَأَذاقَهُمُ اللهُ
الْخِزْيَ) أي الذل
الصفحه ٦٧٦ : ضَلالٍ مُبِينٍ) أي عدول عن الحق ظاهر. ثم قال سبحانه منّبها على قدرته على
البعث والإعادة فقال (أَوَلَمْ
الصفحه ١٧٠ :
من بلغه القرآن
إلى يوم القيامة ، وقال محمد بن كعب : من بلغه القرآن فكأنما رأى محمدا وسمع منه.
ثم
الصفحه ١٩٨ : .
١٠ ـ ١١ ـ ثم ذكر
سبحانه نعمه على البشر (وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ) أي مكّناكم من التصرف
الصفحه ٢٦٩ : الْمُتَّقِينَ) عن الشرك ، أي معينهم وناصرهم ومن كان الله ناصره لم يغلبه
أحد. ثم عاد الكلام إلى ذكر المنافقين
الصفحه ٢٨٨ : (الرَّحِيمُ) بهم.
١٠٨ ـ ١٠٩ ـ ثم
ختم الله سبحانه السورة بالموعظة الحسنة تسلية للنبي (ص) ، والوعد للمؤمنين
الصفحه ٤١٨ : فرعون من خلفك ولا تخشى شيئا من أمر
البحر مثل قوله (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) ويجوز
الصفحه ٦٣٩ :
مجاهد. وقيل معناه
: ثم استقاموا على طاعته ، وأداء فرائضه عن ابن عباس والحسن وقتادة وابن زيد. وقيل
الصفحه ٧٠٢ :
(ع) قال : يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون إليه أبدا. عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : البيت
الصفحه ٧٦٨ :
إخراج فضل بغائط
أو بول.
٢٥ ـ ٣٧ ـ ثم ذكر
سبحانه حال أهل النار فقال (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ) أي
الصفحه ٨١٢ : رَبِّي
أَهانَنِ) أي فيظن ان ذلك هوان من الله ويقول : ربي أذلّني بالفقر ،
ثم قال (كَلَّا) أي ليس كما ظن
الصفحه ١٢٦ : الله عن ارتكابها ، وهو سبحانه أحق أن يراقب ،
وأجدر أن يحذر ، وفيها أيضا توبيخ لمن يعمل قبيحا ثم يقرف
الصفحه ١٦٧ :
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) هو ما يحصلون فيه من الثواب. ثم بيّن تعالى عظيم قدرته
واتساع مملكته فقال
الصفحه ١٧٤ : ء ، واختبرهم بالمحنة والبلاء ، ثم بالنعمة والرخاء ، وبالغ
في الإنذار والإمهال والإنظار ، فهو المحمود على كل حال
الصفحه ٢٢٦ : ، وتخافوا عقابه.
١٧٢ ـ ١٧٤ ـ ثم
ذكر سبحانه ما أخذ على الخلق من المواثيق بعقولهم عقيب ما ذكره من المواثيق