الصفحه ٥٧٥ : دون غيري (وَإِنِ اهْتَدَيْتُ) إلى الحق (فَبِما يُوحِي
إِلَيَّ رَبِّي) أي بفضل ربي حيث أوحى إليّ فله
الصفحه ٧٩٧ : قادر على الفعل ، مخيّر فيه ، ثم أخبر
سبحانه بجلالة قدر القرآن عنده فقال (فِي صُحُفٍ
مُكَرَّمَةٍ) أي هذا
الصفحه ١٣١ : بعيدا. قال الحسن
: الضلال البعيد هو ما لا ائتلاف له.
١٣٧ ـ ١٣٩ ـ ثم
قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٣٢ :
خلق أباكم آدم من
تراب وأنتم نسله وإليه تنتمون (ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) أي ثم أنشأ من ذلك الأصل الذي
الصفحه ٧٧٣ :
مثلك فحذّرني مثل ما حذرتك (ثُمَّ إِنِّي
دَعَوْتُهُمْ جِهاراً) أي بأعلى صوتي (ثُمَّ إِنِّي
أَعْلَنْتُ
الصفحه ٨٢٥ : والهاء في هيه للوقف. ثم فسّرها فقال (نارٌ حامِيَةٌ) أي نار حارة شديدة الحرارة.
سورة التكاثر
مكيّة
الصفحه ٥٩١ :
والمشارب من
ألبانها (أَفَلا يَشْكُرُونَ) الله تعالى على هذه النعم. ثم ذكر سبحانه جهلهم فقال
الصفحه ١٢ : قوم ويهتدي به قوم ، ثم قال الله تعالى : (وَما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفاسِقِينَ) فبين تعالى أنه لا يضل
الصفحه ١٦٨ : (ما كانُوا بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ) والمعنى : أخبار استهزائهم وجزاؤه وهو عقاب الآخرة.
٦ ـ ثم حذّرهم
الصفحه ٢٨٢ :
٦٨ ـ ٧٠ ـ ثم حكى
الله سبحانه عن صنف من الكفار أنهم أضافوا إليه اتخاذ الولد وهم طائفتان (أحدهما
الصفحه ٤٠٨ :
لِعِبادَتِهِ) أي اصبر على تحمل مشقة عبادته ، ثم قال لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا
الصفحه ٤٣٨ : يوم القيامة قال : انه تهويل لأمر القيامة ، وتعظيم لما
يكون فيه من الشدائد ، أي لو كان ثم مرضعة لذهلت
الصفحه ٥٢٦ : يفعل بوالديه (حُسْناً) وألزمناه ذلك. ثم خاطب سبحانه كل واحد من الناس فقال : (وَإِنْ جاهَداكَ) أي وإن
الصفحه ٥٨٩ : فيه نياما ثم يقولون (هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ
الْمُرْسَلُونَ) فيما أخبرونا عن هذا المقام وهذا
الصفحه ٦١١ : أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً
لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا) ، ثم أخبر سبحانه أنه منزّه عن اتخاذ الأولاد