الصفحه ٣٨٣ : اشتعالا فيكون
كذلك دائما (ذلِكَ) أي ذلك الذي تقدم ذكره من العقاب (جَزاؤُهُمْ) استحقوه (بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٦٦٢ : سبحانه : (أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى) أي من أين لهم التذكّر والاتعاظ وكيف يتذكّرون ويتّعظون؟ (وَقَدْ جا
الصفحه ٤٤٧ :
عقيما لأنه لا
ليلة له ، عن عكرمة والجبائي ، النظم : اتصلت الآية الأولى بما تقدم من ذكر
الكفّار
الصفحه ٦٩٤ : بعضه على بعض ، وهو
أول ما يظهر من ثمر النخل (رِزْقاً لِلْعِبادِ) أي أنبتنا هذه الأشياء للرزق ، وكل رزق
الصفحه ١٦٠ : تسكر ، وقال
في الميسر : يريد القمار وهو في أشياء كثيرة (وَالْأَنْصابُ
وَالْأَزْلامُ) ذكرناهما في أول
الصفحه ٢٧١ : القمر وسط الشهر ونقصانه في
الطرفين ليتميز أول الشهر وآخره من الوسط ، كل واحد من ذلك نعمة عظيمة من الله
الصفحه ٣٧٦ : الموت وينشركم (فَسَيَقُولُونَ مَنْ
يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) قل لهم يا محمد
الصفحه ٥٩١ : أَنْشَأَها أَوَّلَ
مَرَّةٍ) لأن من قدر على اختراع ما يبقى فهو على إعادته قادر لا
محالة (وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ
الصفحه ٨٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نجوما ، وكان من أوله إلى آخره ثلاث وعشرون سنة. ومعنى
ليلة القدر : أي ليلة الشرف والخطر وعظم الشأن
الصفحه ١٧٥ : ، وقيل معناه : كتبه في اللوح المحفوظ ، وقد
سبق بيان هذا في أول السورة (أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ
مِنْكُمْ سُو
الصفحه ٥٢٠ : الناس عنهم لو آمنوا؟ بل حالة الإيمان والطاعة أولى بالأمن والسلامة من حالة
الكفر (يُجْبى إِلَيْهِ
الصفحه ٧١ : الَّذِينَ يَأْمُرُونَ
بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ) قتلت بنو إسرائيل ثلاثة وأربعين نبيّا من أوّل النهار في
ساعة
الصفحه ٦٩٧ : الأولون (يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ
أُفِكَ) أي يصرف عن الايمان به من صرف عن الخير ، أي المصروف عن
الخيرات كلها
الصفحه ٢٣٤ :
للقتال من الأول (أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ) أي منحازا منضما إلى جماعة من المسلمين يريدون
الصفحه ٢٤٤ : كعب القرظي ، وهو المروي عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وقيل : إنما ابتداء أجلهم الأشهر الأربعة من أوّل