الصفحه ١٦ :
استحققتم من
العقاب على اتخاذكم العجل إلها.
٥٢ ـ (ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ) أي من بعد إتخاذكم
الصفحه ٤٦ : البحر ، وتظليل الغمام عليهم ، وإنزال المنّ والسلوى (وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللهِ مِنْ
بَعْدِ ما جا
الصفحه ٤١٩ :
استعاروه من حليهم حين أرادوا السير. وقيل : هو ما ألقاه البحر على الساحل من
ذهبهم وفضتم وحليهم بعد اغراقهم
الصفحه ٥٣٣ : ، وأن يجعل الصفا ذهبا ، وقيل : انهم سألوا آية
كآية موسى من فلق البحر ، وقلب العصا حيّة ، وجعلوا ما أتى
الصفحه ٧٦٢ :
للقلم : اكتب فكتب القلم ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة وقيل : المراد به
الحوت في البحر وهو من آيات
الصفحه ٦٢٩ :
صرف الله عنه سوء
مكرهم فنجا مع موسى حتى عبر البحر معه عن قتادة ، وقيل : انهم همّوا بقتله فهرب
إلى
الصفحه ٥١٢ : ء بني إسرائيل (فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِ) أي في البحر وهو النيل (وَلا تَخافِي) عليه الضيعة (وَلا تَحْزَنِي
الصفحه ١٨ : بعيسى ثم لم يتهودوا ولم يتنصروا ولم
يصبأوا وانتظروا خروج محمد (ص) (مَنْ آمَنَ بِاللهِ) أي بتوحيد الله
الصفحه ٧٠٢ :
السماء الرابعة
بحيال الكعبة تعمره الملائكة بما يكون منها فيه من العبادة. وروي عن أمير المؤمنين
الصفحه ٦٩٩ : المبشر به هو إسحاق
لأنه من سارة وهذه القصة لها عن أكثر المفسرين ، وهذا كله مفسر فيما مضى (فَأَقْبَلَتِ
الصفحه ٨٢٧ : المؤبلة. وقيل : طير سود
بحرية تحمل في مناقيرها وأكفّها الحجارة (تَرْمِيهِمْ
بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ) أي
الصفحه ٢١٧ : فرعون بالجدوب والقحوط (وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ) أي وأخذناهم مع القحط واجداب الأرض بنقصان من الثمرات
الصفحه ٢١٨ : (مَشارِقَ الْأَرْضِ
وَمَغارِبَهَا) التي كانوا فيها ، يريد به ملك فرعون من أدناه إلى أقصاه
وقيل : هي أرض
الصفحه ٥٣٥ :
ركبوا في السفن في البحر وهاجت به الرياح ، وتلاطمت به الأمواج ، وخافوا الهلاك ،
أخلصوا الدعاء لله
الصفحه ٦٥٣ :
فيضرّ ولا ينفع ، وفي ذلك دلالة على أنه واقع من قادر مختار قدّره على ما تقتضيه
الحكمة لعلمه بذلك