الصفحه ٣٩٦ : فَقَتَلَهُ) ومعناه : فخرجا من البحر وانطلقا يمشيان في البر ، يعني
موسى والخضر ، ولم يذكر يوشع لأنه كان تابعا
الصفحه ٥٦٩ :
صنعة الدرع وكان أول من اتّخذها ، وكان يبيعها ويأكل من ثمنها ويطعم عياله ويتصدق
منه (وَقَدِّرْ فِي
الصفحه ٦٧١ : بعث عن ابن عباس ومجاهد وقتادة والبدع : الأول
من الأمر (وَما أَدْرِي ما
يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ) أي لا
الصفحه ١٩٠ : أَنْشَأَكُمْ) في الأول (مِنْ ذُرِّيَّةِ
قَوْمٍ آخَرِينَ) تقدموكم (إِنَّ ما تُوعَدُونَ) من القيامة والحساب
الصفحه ٥٤٢ : قبل للتوكيد عن الأخفش وقيل : ان
الأول من قبل الإنزال للمطر ، والثاني من قبل الإرسال للرياح (فَانْظُرْ
الصفحه ٥٠٢ : (أَلَّا تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ) فإن هذا القدر جملة ما في الكتاب ، وأول من استفتح ببسم
الصفحه ٨٢٥ : وحدانية الله تعالى بإدبار النهار وإقبال الليل ، وذهاب سلطان
الشمس كما أقسم بالضحى وهو الطرف الأول من
الصفحه ٦٤٨ :
بِقَدَرٍ
ما يَشاءُ) أي ولكنه ينزّل من الرزق قدر صلاحهم ما يشاء نظرا منه لهم
، والمعنى : أنه يوسّع
الصفحه ٣٥٢ :
١٤ ـ ١٨ ـ ثم عدّد
سبحانه نوعا آخر من أنواع نعمه فقال (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) أي ذلله
الصفحه ٥٧٨ : (وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً) يعني اللآلىء التي تخرج من البحر بالغوص (تَلْبَسُونَها) تتزينون بها وتلبسونها نساءكم
الصفحه ٦٣٣ :
وأولياءه من
المكاره ، (وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ) : أي تأشرون وتبطرون.
٧٦ ـ ٨٠ ـ ثم حكى
الصفحه ٤٦٩ : ساحله (يَغْشاهُ مَوْجٌ) أي يعلو ذلك البحر اللجي موج (مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ) أي فوق ذلك الموج موج (مِنْ
الصفحه ٣٩٧ : القرنين ذلك الموضع تراءى له كأن الشمس
تغرب في عين ، كما ان من كان في البحر رآها كأنها تغرب في الماء ، ومن
الصفحه ٢٢٤ : باب حطة من بيت
المقدس (سُجَّداً) معناه : ادخلوا خاضعين متواضعين (نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئاتِكُمْ) أي
الصفحه ٣٣٣ :
وَلِيٍ) أي ناصر يعينك عليه ، ويمنعك من عذابه (وَلا واقٍ) يقيك منه.
٣٨ ـ ٤٠ ـ (وَلَقَدْ