الصفحه ٧٢١ : المرة الأولى من الإنشاء ، وهو إبتداء الخلق حين خلقتم
من نطفة وعلقة ومضغة (فَلَوْ لا
تَذَكَّرُونَ) أي
الصفحه ١٤ : ء إلى الأرض (مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ) من التوراة وقوله : (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) أي
الصفحه ٥١١ : القول مثل الأول لأن الذين جعلهم الله ملوكا فهم
أئمة ولا يضاف إلى الله سبحانه ملك من يملك الناس عدوانا
الصفحه ٣٩٣ :
يستغفروا ربهم على ما سبق من معاصيهم (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) أي إلّا طلب أن تأتيهم
الصفحه ٤١٦ :
اسْتَعْلى) أي وقد سعد اليوم من غلب وعلا (قالُوا يا مُوسى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ
وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ
الصفحه ٧٨٤ : أولى من الأوّل ، لأنّه لو كان بمعنى العلم لكان (أن) بعده مخففة من أنّ
الثقيلة ، على ما ذكر في غير موضوع
الصفحه ٥٤١ : ، ومنه الحديث : ما نقص مال من صدقة ،
ثم عاد إلى دليل التوحيد فقال : (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ) أي أوجدكم
الصفحه ٤١٨ : فرعون من خلفك ولا تخشى شيئا من أمر
البحر مثل قوله (يُوَلُّوكُمُ
الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ) ويجوز
الصفحه ٤٨٩ : قوله (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) أي فكان كل قطعة من البحر كالجبل العظيم والفرق الاسم
الصفحه ٣٧٩ : البحر مرة أخرى (فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ) أي فإذا ركبتم البحر أرسل عليكم ريحا شديدة
الصفحه ٨١٦ : ملك الآخرة وملك الأولى ، فلا يزيد في ملكنا
اهتداء من اهتدى ، ولا ينقص منه عصيان من عصى ، ولو نشا
الصفحه ٧٢٠ :
الْيَمِينِ) أي هذا الذي ذكرناه لأصحاب اليمين جزاءا وثوابا على
طاعاتهم (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ
الصفحه ٥٥٤ : (وَكانَ اللهُ غَفُوراً) لما سلف من قولكم (رَحِيماً) بكم.
٦ ـ ١٠ ـ (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٩٥ :
على ساحل البحر
فأويا اليها ، وعندها عين ماء تسمى عين الحياة ، فجلس يوشع بن نون وتوضأ من تلك
العين
الصفحه ٦٠٠ : المسهومين عن مجاهد ، والمراد :
من الملقين في البحر واختلف في سبب ذلك فقيل : إنهم اشرفوا على الغرق فرأوا انهم