الصفحه ٤٣٥ : (وَأَنْتَ خَيْرُ
الْوارِثِينَ) هذا ثناء على الله سبحانه بأنه الباقي بعد فناء خلقه ،
وأنه خير من بقي حيّا بعد
الصفحه ٤٤١ : البخاري في الصحيح. وقيل نزلت في أهل القرآن وأهل الكتاب عن ابن عباس.
وقيل : من المؤمنين والكافرين ، عن
الصفحه ٤٤٥ :
ثم أخذتهم فأنكرت
أبلغ انكار. ثم ذكر سبحانه كيف عذّب المكذبين فقال : (فَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٨٢ :
مقدار ما يمكن أن
يتفكّر ويعتبر وينظر في أمور دينه ، وعواقب حاله من يريد أن يتفكّر ويتذكر؟ واختلف
الصفحه ٥٨٦ :
٢١ ـ ٣٠ ـ ثم ذكر
سبحانه تمام الحكاية عن الرجل الذي جاءهم من أقصى المدينة فقال (اتَّبِعُوا مَنْ لا
الصفحه ٦١٣ :
(ما شِئْتُمْ مِنْ
دُونِهِ) من الأصنام ؛ وهذا على وجه التهديد لهم بذلك (قُلْ) لهم (إِنَّ
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يكفيه عداوة من يعاديه ويناوئه (وَيُخَوِّفُونَكَ) يا محمد (بِالَّذِينَ مِنْ
دُونِهِ) كانت الكفار
الصفحه ٦١٩ :
محالة ، فإن مات
الموحد من غير توبة فهو في مشيئة الله إن شاء عذّبه بعدله ، وإن شاء غفر له بفضله
الصفحه ٦٣٨ :
وأدّى بكم إلى
الكفر (فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ
الْخاسِرِينَ) أي فظللتم من جملة من خسرت تجارته لأنّكم
الصفحه ٧٤٦ : ركب فيها من بدائع الحكمة ، وعجائب الصنعة ، الدالة على أنه قادر عالم حي قديم
سميع بصير حكيم لا يشبه
الصفحه ٧٦٠ : يسترقون السمع وقيل : ينفصل من الكواكب شهب تكون
رجوما للشياطين ، فأما الكواكب أنفسها فليست تزول إلى أن يريد
الصفحه ٧٦٩ :
للحاجة إلى العمل
عليها ، والاهتداء بها ، وأيضا فإنه سبحانه منعه من قول الشعر دلالة على ان القرآن
الصفحه ٤٣ : به ونهاكم عنه (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) بالنصرة لهم ، وفي الآية دلالة على أنّ من
الصفحه ٦٦ :
(وَيُعَلِّمُكُمُ
اللهُ) ما تحتاجون إليه من أمور دينكم (وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) أي عليم
الصفحه ٩٨ : ) معناه : يجعل ما بخل به من المال طوقا في عنقه ، والآية
نزلت في مانعي الزكاة (وَلِلَّهِ مِيراثُ