الصفحه ٢١١ :
العلامة بينها
وبين قومها أنه إذا كان عند لوط أضياف بالنهار تدخن من فوق السطح ، وإذا كان
بالليل
الصفحه ٢١٢ :
أن يشاء الله أن
يمكّنكم من إكراهنا فنعود إلى اظهارها مكرهين (وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ
شَيْءٍ عِلْماً
الصفحه ٢٣٠ : بالدفع عنهم
، وأخرى بالحجة (وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ) أي لا يقدرون
الصفحه ٢٥٠ :
دخول الحرم (فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللهُ مِنْ
فَضْلِهِ إِنْ شاءَ) أي فسوف يغنيكم لله من جهة أخرى ان
الصفحه ٢٦٨ :
من يستعمل الصدق
في أقواله وأفعاله وصاحبوهم ورافقوهم وقد وصف الله الصادقين في سورة البقرة بقوله
الصفحه ٢٨٤ : (ما جِئْتُمْ بِهِ
السِّحْرُ) أي الذي جئتم به من الحبال والعصي السحر ادخل عليه الألف
واللام للعهد لأنهم
الصفحه ٢٨٩ :
كما يقال كتبت
إليك أن لا تخرج من الدار وأن لا تخرج بالنصب والجزم (إِنَّنِي لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ
الصفحه ٣١٨ : أُرْسِلَهُ
مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ) أي تعطونني ما يوثق به من يمين أو عهد من الله
الصفحه ٣١٩ :
جاؤوا لطلبه من
الميرة وكال لهم الطعام الذي جاؤوا لأجله ، وجعل لكل منهم حمل بعير (جَعَلَ
الصفحه ٣٢٠ : القول على وجه الإسترحام
ومعناه : كبيرا في السن وقيل كبيرا في القدر لا يحبس ابن مثله (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الصفحه ٣٢٣ : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ) أي هذا تفسير رؤياي التي رأيتها (مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي
الصفحه ٣٤٦ :
التخييب ، أي بما
خيبتني من رحمتك لأخيبنهم بالدعاء إلى معصيتك ، وتقديره : لأزينن الباطل لهم ، أي
الصفحه ٣٥١ : أخر من الحمل والركوب وإثارة
الأرض والزرع والنسل (وَمِنْها تَأْكُلُونَ) أي ومن لحومها تأكلون (وَلَكُمْ
الصفحه ٣٥٤ : الْآخِرَةِ
خَيْرٌ) أي وما يصل إليهم من الثواب في الآخرة خيرا مما يصل إليهم
في الدنيا ويجوز أن يكون الجميع من
الصفحه ٣٥٥ :
من الكفار والضلال
كذبوا رسل الله وجحدوا آياته وقالوا مثل قولهم ، وفعلوا مثل فعلهم (فَهَلْ عَلَى