الصفحه ٨٣٢ :
من شدّة حرّه
وقوله : ما خلق عام في جميع ما خلقه الله تعالى ممن يجوز أن يحصل منه الشر وتقديره
: من
الصفحه ١٩ : رَبَّكَ
يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ) أي أمن العوامل أم من السوائم (إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا) أي إشتبه
الصفحه ٢٥ :
تتلوه الشياطين
وتأثره وترويه كان كفرا إذ برأ سليمان (ع) منه ، فإن اليهود أضافوا إلى سليمان
السحر
الصفحه ٦٣ : ما أمرت بتبليغه ونظيره : إن عليك إلا البلاغ (وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) إنما علّق الهداية
الصفحه ٨٧ : (فَأَهْلَكَتْهُ) تأديبا لهم من الله (وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) في إهلاك زرعهم لأنهم استحقوا ذلك بظلمهم (وَلكِنْ
الصفحه ٨٨ :
خرجت من المدينة
غدوة (تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ) أي تهيء للمؤمنين مواطن (لِلْقِتالِ
الصفحه ١٠٢ :
سبحانه هذه السورة بالموعظة والأمر بالتقوى فقال : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) وهو خطاب للمكلفين من جميع البشر
الصفحه ٢٠٣ :
(كُلَّما دَخَلَتْ
أُمَّةٌ) من هذه الأمم النار (لَعَنَتْ أُخْتَها) يعني التي سبقتها إلى النار
الصفحه ٢٠٨ :
من الذين قبلهم ،
وكان الرجل منهم يأتي بابنه وهو صغير فيقيمه على رأس نوح فيقول : يا بنيّ ان بقيت
الصفحه ٢٨٠ :
الندامة ، أي اسرّ
الندامة رؤساء الضلالة من الأتباع والسفلة والندامة : الحسرة على ما كان يتمنى انه
الصفحه ٣٢١ : (وَقالَ يا أَسَفى
عَلى يُوسُفَ) أي يا طول حزني على يوسف (وَابْيَضَّتْ
عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ) والبكا
الصفحه ٣٢٧ : آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) مثل الناقة والعصا عن ابن عباس قال الزجاج : طلبوا غير
الآيات التي أتى بها فالتمسوا
الصفحه ٣٣٨ :
إلى طريق الخلاص
من العقاب ، والوصول إلى النعيم والثواب لهديناكم إلى ذلك والمعنى : لو خلصنا
الصفحه ٤٠٢ : بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ
عِتِيًّا) معناه : وقد بلغت من كبر السن إلى حال اليبس والجفاف ونحول
العظم (قالَ
الصفحه ٤١٤ : كافرا عن ابن عباس (فَنَجَّيْناكَ مِنَ
الْغَمِ) أي من غمّ القتل وكربه لأنه خاف أن يقتصوا منه بالقبطي