الصفحه ٥٨٧ : القحطة المجدبة التي لا تنبت أحييناها بالنبات (وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا) أي كل حبّ يتقوتونه مثل الحنطة
الصفحه ٦٩٠ : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) من الله لذنوبهم (وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) على طاعاتهم ثم خاطب النّبيّ (ص) فقال (إِنَّ
الصفحه ٧٧٤ :
يعبدونها ثم
عبدتها العرب فيما بعد وقد اتخذت قضاعة ودّا ، وأخذ بطنان من طي يغوث وأما يعوق
فكان
الصفحه ٢٦ :
الفضل ، ذو المن
والطول.
١٠٦ ـ (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) معناه : ما نرفع من حكم آية ونأمركم بترك
الصفحه ٥٥ :
طاعون وقع بأرضهم (وَهُمْ أُلُوفٌ) المراد بألوف هنا كثرة العدد (حَذَرَ الْمَوْتِ) أي من خوف الموت
الصفحه ١١٩ :
٧٨ ـ ثمّ خاطبهم
تعالى فقال : (أَيْنَما تَكُونُوا
يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ) أي أينما كنتم من المواضع
الصفحه ١٢٨ :
أعظم من استبدال
الجنة بالنار ، وأيّ صفقة أخسر من استبدال رضاء الشيطان برضاء الرحمن (يَعِدُهُمْ
الصفحه ١٤٠ :
الإثم ، وهو ترك ما أمرهم به ، وارتكاب ما نهاهم عنه من العدوان ، وهو مجاوزة ما
حدّ الله لعباده في دينهم
الصفحه ٣٣٧ :
الكافرين (وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ
بَعْدِهِمْ) أي نسكننكم أرضهم من بعدهم ، يريد اصبروا
الصفحه ٣٩٠ : ،
وقيل : هو القيح والدم ، وقيل : هو الذي انتهى حرّه (يَشْوِي الْوُجُوهَ) أي ينضجها عند دنوّه منها ويحرقها
الصفحه ٤٤٠ : وصدّقوا رسله (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما
الصفحه ٥٧٧ :
وتذعنوا لانقياده (إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ) أي أتباعه وأولياءه وأصحابه (لِيَكُونُوا مِنْ
الصفحه ٦١٨ :
دار الدنيا من أمر
دينهم ودنياهم ، وتفصل بينهم بالحق في الحقوق والمظالم ، أي فاحكم بيني وبين قومي
الصفحه ٦٤٦ : بأحوالها وأهوالها فلا يخافون ما فيها (وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها) أي خائفون من مجيئها وهم غير
الصفحه ٦٦٧ :
بها فهي مسخّرة
لنا من حيث انّا ننتفع بها على الوجه الذي نريده (جَمِيعاً مِنْهُ) كلّ ذلك منه تفضّل