الصفحه ٧٥٢ :
ليس منها إلا ما
أذن الله في وقوعه ، أو التمكن منه ، وذلك أذن للملك الموكل به كأنه قيل : لا يمنع
الصفحه ٨٠ :
من له الحق ،
وامتنع من عليه الحق من أداء الحق وقالوا : إنما عاملناكم وأنتم على ديننا ، فإذا
الصفحه ٢٩١ :
حجته وذلك ايسر وأهون عليكم من كل ما تكلفتموه ، فعدلوا عن ذلك وصاروا إلى الحرب
والقتل ، وتكلف الأمور
الصفحه ٤٠٧ :
النعم الدينية
والدنيوية (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٤٩١ :
بذنب يوم تحشر
الخلائق ؛ وهذا الدعاء كان منه عليهالسلام على وجه الانقطاع إلى الله تعالى لما بيّنا
الصفحه ٥١٦ :
قطعة من النار ،
وقيل : أي بأصل شجرة فيها نار (لَعَلَّكُمْ
تَصْطَلُونَ) أي تستدفئون بها (فَلَمَّا
الصفحه ٦١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن كان المراد جميع المكلفين (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) أي مطرا
الصفحه ٣٤ : ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) المراد : أين ما كنت من البلاد فتوجه نحوه من كل جهات
الصفحه ٣٥ : الذين وصفهم من الصابرين (عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ) أي ثناء جميل من ربهم وتزكية (وَرَحْمَةٌ) أي
الصفحه ٤٩ :
طعامه من طعامه ،
وشرابه من شرابه ، واشتد عليهم فسألوا عنه فنزلت هذه الآية فالمعنى : يسألونك عن
الصفحه ٥٧ : وفقنا للصبر على الجهاد وشبهه
بتفريغ الإناء من جهة أنّه نهاية ما توجبه الحكمة ، كما أنه نهاية ما في
الصفحه ٧٧ : عَلَيْكَ) نقرأه عليك ، ونكلمك به (مِنَ الْآياتِ) أي من جملة الآيات والحجج الدالة على صدق نبوتك إذا علمتهم
الصفحه ٢٢٦ :
أحكام كتابنا
وفرائضه فاقبلوه بجدّ واجتهاد منكم في كل أوان من غير تقصير وتوان (وَاذْكُرُوا ما
الصفحه ٣٨١ : يصبر وكان
قنوطا من رجاء الفرج من الله بخلاف المؤمن الذي يرجو الفرج والروح (قُلْ) يا محمد لهم (كُلٌّ
الصفحه ٣٨٩ :
يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً) معناه : قل عسى ربي أن يعطيني من الآيات والدلالات على
النبوة ما