الصفحه ٥٣٨ : تُظْهِرُونَ) وهذا خبر والمراد به الأمر ، أي فسبّحوه ونزّهوه عما لا
يليق به أو ينافي تعظيمه من صفات النقص بأن
الصفحه ٧١٦ :
فائدة الآية : ان
عجز الثقلين عن الهرب من الجزاء كعجزهم عن النفوذ من الأقطار (فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٨٣١ : الناس انه كذاب فلا تصدّقوه ، فقلت من هذا؟ فقالوا : هو محمد يزعم أنه نبيّ ،
وهذا عمّه أبو لهب يزعم أنه
الصفحه ١١ :
٢٠ ـ (يَكادُ الْبَرْقُ ..) يكاد ما في القرآن من الحجج النيرّة يخطف قلوبهم من شدّة
إزعاجها إلى
الصفحه ١٠٥ :
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً) معناه : لا تدرون أي هؤلاء أنفع لكم في الدنيا فتعطونه من
الصفحه ٢٩٥ :
تستجهلونا (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) أيّنا أحق بالسخرية (مَنْ يَأْتِيهِ
عَذابٌ يُخْزِيهِ) أي فسوف
الصفحه ٧٢ :
والطاعة (وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) بالكفر والمعاصي (بِيَدِكَ الْخَيْرُ) أي الخير كله في الدنيا
الصفحه ٢٩٣ :
مقطوع عليه لأنه
لم يعلم ما يؤل إليه عاقبة أمرهم من إيمان أو كفر ، وهذا لطف في الاستدعاء ، وأقرب
الصفحه ٣٣٠ : : يدفعون
بالعمل الصالح السيء من العمل ، كما روي عن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال لمعاذ بن جبل
الصفحه ٦٩٦ :
الخروج إلى ما لا
يجوز من سيئة تدنسه ، أو خطيئة تحط منه وتشينه (مَنْ خَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ
الصفحه ٧٢٨ :
(وَلا فِي
أَنْفُسِكُمْ) من الأمراض ، والثكل بالأولاد (إِلَّا فِي كِتابٍ) يعني إلّا وهو مثبت مذكور
الصفحه ٦٢ : ، وأن يحفظها مما
يبطلها من المنّ والأذى ، بيّن تعالى صفة الصدقة والمتصدق عليه ليكون البيان جامعا
فقال
الصفحه ٦٤ : الرِّبا) أي أحل الله البيع الذي لا ربا فيه ، وحرم البيع الذي فيه
الربا (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ
الصفحه ٢٩٦ :
أخذوا فيما أرادوا
سمعوا هذه الآية فقال بعضهم لبعض : هذا كلام لا يشبهه شيء من الكلام ، ولا يشبه
الصفحه ٣١١ : يعيذه
ويعصمه من فعل ما دعته إليه (إِنَّهُ رَبِّي
أَحْسَنَ مَثْوايَ) المعنى : أن الله ربي ، رفع من محلي