الصفحه ٧٨٨ : ) يعني ما وصف من النعيم وأنواع الملاذ (كانَ لَكُمْ جَزاءً) أي مكافأة على أعمالكم الحسنة ، وطاعتكم
الصفحه ٢٦٠ : جَهَنَّمَ) التي وجبت لهم بالتخلف عن أمر الله تعالى (أَشَدُّ حَرًّا) من هذا الحرّ ، فهي أولى بالاحتراز والحذر
الصفحه ٥٨٤ : مفتتح السور في أول
البقرة واختلاف الأقوال فيها وقيل أيضا : يس معناه : يا إنسان عن ابن عباس. وقيل
معناه
الصفحه ٧٦٣ :
يكتبه الملائكة
مما يوحى إليهم ، وما يكتبونه من أعمال بنى آدم ، فكان القسم بالقلم وما يسطر
بالقلم
الصفحه ٤٨٢ : تَأْمُرُنا) مرّ تفسيره (وَزادَهُمْ نُفُوراً) أي زادهم ذكر الرحمن تباعدا من الإيمان.
٦١ ـ ٧٠ ـ ثم مدح
سبحانه
الصفحه ٧٧٦ :
هجوم انقطاع
التكليف ، أو تغيير الأمر بتصديق نبيّ من الأنبياء وذلك قوله (أَمْ أَرادَ بِهِمْ
الصفحه ٢٧٧ :
(قُلِ اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ) معناه : فإن قالوا : ليس من شركائنا من يقدر عليه
الصفحه ٣٥٩ :
٦٦ ـ ٧٠ ـ ثم عطف
سبحانه على ما تقدم من دلائل التوحيد ، وعجائب الصنعة ، وبدائع الحكمة بقوله
الصفحه ٤٧٠ :
فوق بعض (فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ
خِلالِهِ) أي ترى المطر والقطر يخرج من خلال السحاب أي
الصفحه ٥٦٣ :
وسلم يخيره في
نسائه فقال (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ
مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ) أي تؤخر
الصفحه ٢٨٧ : الإيمان ، وتمكينه منه ، ودعائه إليه بما خلق فيه من العقل الموجب لذلك (وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٩٩ :
وأخرني في الأجل
ولا تمتني (إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ) أي يبعث الخلق من قبورهم للجزاء وقيل معناه
الصفحه ٦٤١ : أعجمي. وكان ذلك أشدّ
لتكذيبهم ، فبيّن الله سبحانه أنّه أنزل الكتاب بلغتهم ، وأرسل الرسول من عشيرتهم
الصفحه ٦٥٠ :
من وليّ يلي أمره
ويدفع عذاب الله عنه (وَتَرَى
الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ) أي ترى
الصفحه ٢٩٨ :
معناه : ان ربي
يحفظني عنكم وعن أذاكم ، وقيل معناه : ان ربي على كل شيء من أعمال عباده حفيظ حتى