الصفحه ٢٢٢ : بهذه الرجفة من تشاء ، وتصرفها عمن تشاء (أَنْتَ وَلِيُّنا) معناه : أنت ناصرنا والأولى بنا تحوطنا وتحفظنا
الصفحه ٢٧٢ : تكليف بل
يتلذّذون بالتسبيح (وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ) أي تحيتهم من الله سبحانه في الجنة سلام
الصفحه ٤٤٦ : )
(إِلَّا إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) قال المرتضى : لا يخلو التمني في الآية من أن
الصفحه ٤٨٤ : يفعل بكم ربي ، أي أيّ نفع له فيكم ، وأيّ ضرر يعود إليه من عدمكم ،
وأيّ قدر لكم عند الله حتى يدعوكم إلى
الصفحه ٦٣٧ : حالهم (وَلَعَذابُ
الْآخِرَةِ أَخْزى) أفضح من ذلك (وَهُمْ لا
يُنْصَرُونَ) أي لا يدفع عنهم العذاب الذي
الصفحه ٧٦٦ :
رَبُّهُ) أي اختاره الله نبيّا (فَجَعَلَهُ مِنَ
الصَّالِحِينَ) أي من جملة المطيعين لله ، التاركين
الصفحه ٨٠١ :
الله المطيعون في
الدنيا (وَإِنَّ الْفُجَّارَ
لَفِي جَحِيمٍ) وهو العظيم من النار. والمراد بالفجار
الصفحه ٦٠ : نَكْسُوها) أي نلبسها (لَحْماً) أراد عظامه ، قالوا : أول ما أحيا الله منه عينه وهو مثل
غرقيء البيض ، فجعل
الصفحه ٤٥٦ : أعطوا من الزكاة والصدقة وقيل : أعمال البرّ
كلها (وَقُلُوبُهُمْ
وَجِلَةٌ) أي خائفة عن قتادة وقال الحسن
الصفحه ٥٢٥ : ربك الذي خلقك وأنعم عليك ، وإلى توحيده (وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) أي لا تمل إليهم ، ولا ترض
الصفحه ٥٥٧ : (أُولئِكَ) يعني من تقدم وصفهم (لَمْ يُؤْمِنُوا) كما آمن غيرهم وإلا لما فعلوا ذلك (فَأَحْبَطَ اللهُ
الصفحه ٦٧٧ :
القوم الفاسقون عن
الزجاج قال : وما جاء في الرجاء لرحمة الله شيء أقوى من هذه الآية.
سورة محمد
الصفحه ٧٣٨ : الأولى للتوبة عما مضى من الذنوب
، والثانية لاتقاء المعاصي في المستقبل (وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ نَسُوا
الصفحه ٢٩٩ : التي جعلها الله معجزته لأنه سبحانه أخرجها
لهم من جوف صخرة يشاهدونها بتلك الصفة ، وخرجت كما طلبوه وهي
الصفحه ٤٧١ : منقادين. ثم قال سبحاه منكرا عليهم (أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي شكّ في نبوّتك ونفاق وهو استفهام يراد منه