الصفحه ٢٦٣ :
من نفاقكم أم
تقيمون عليه وقيل معناه سيعلم الله أعمالكم وعزائمكم في المستقبل ويظهر ذلك لرسوله
الصفحه ٢٦٦ :
كانوا تركوه من الإيمان ، وأخذوا به من الكفر (وَاللهُ عَلِيمٌ) أي عالم بنيتهم في بناء مسجد الضرار
الصفحه ٣١٧ :
٥٨ ـ ٦٢ ـ ثم أخبر
سبحانه أنه لما تمكّن يوسف بمصر ، وأصاب الناس ما أصابهم من القحط وقصدوا مصر
الصفحه ٤١١ :
أثر.
سورة طه
مكية وعدد آياتها
مائة وخمس وثلاثون آية
١ ـ ٨ ـ (طه) قد بيّنا في أول البقرة تفسير
الصفحه ٥٤٥ : (بِغَيْرِ عَمَدٍ
تَرَوْنَها) إذ لو كان لها عمد لرأيتموها ، لأنها لو كانت تكون أجساما
عظاما حتى يصح منها أن
الصفحه ٥٩٥ : بالريش من الغبار والريح ،
والمكنون : المصون. ثم قال (فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ
الصفحه ٧٠٦ :
أنتم قدر قوسين أو أقل من ذلك ، وهو كقوله أو يزيدون (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى) أي فأوحى الله على
الصفحه ٧٧٣ : كل مذهب ، وتلطفت لهم في ذلك غاية التلطف فلم يجيبوا (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ) أي اطلبوا منه
الصفحه ١٣٢ : ، ويظهر قومنا وديننا (فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ) أي فان اتفق لكم فتح وظفر على الأعداء (قالُوا
الصفحه ١٧٠ :
من بلغه القرآن
إلى يوم القيامة ، وقال محمد بن كعب : من بلغه القرآن فكأنما رأى محمدا وسمع منه.
ثم
الصفحه ٤٣٢ : بالحجة (قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ) أي أفتوجّهون
الصفحه ٤٤٤ :
كَفُورٍ) وهم الذين خانوا الله بأن جعلوا معه شريكا وكفروا نعمه ،
عن ابن عباس وقيل : من ذكر اسم غير
الصفحه ٤٦٤ : (سُبْحانَكَ) يا ربّنا (هذا) الذي قالوه (بُهْتانٌ عَظِيمٌ) أي كذب وزور عظيم عقابه ، أو نتحيّر من عظمه وقيل
الصفحه ٤٩٨ : فغيره أولى بالتحذير (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) أي رهطك الأدنين أي أنذرهم بالإفصاح من غير
الصفحه ٧٧٨ : الساعات للقيام بالليل وجعله موكولا إلى رأيه ،
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وطائفة من المؤمنين معه