الصفحه ٣٠٧ :
عباده وقيل : تمّت
كلمة ربك صدقا بأن وقع مخبرها على ما أخبر به (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٦٦١ : (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) يعني يوم القيامة إذا عاينوا ما يحل بهم من العذاب.
سورة الدخان مكية
عدد آياتها تسع
الصفحه ٦٨٤ : (جَنَّاتٍ) ولذلك لم يدخل واو العطف في ليدخل اعلاما بالتفصيل (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) أي من تحت
الصفحه ٧٠٨ :
الْغَيْبِ) أي ما غاب عنه من أمر العذاب (فَهُوَ يَرى) أي يعلم أن صاحبه يتحمل عنه عذابه (أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ
الصفحه ٨٢٩ : والتقابل لكل من معانيها بما هو أولى به ما لا يخفى على
من عرف مجاري كلام العرب.
سورة قل يا أيها
الكافرون
الصفحه ٧ :
سورة الفاتحة مكية
وآياتها سبع
إتفقوا على التلفظ
بالتعوذ قبل التسمية : أعوذ بالله من الشيطان
الصفحه ٧٨ : (وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) معناه : لم يكن مشركا على ما يدعيه مشركو العرب (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ١٣٩ : يحتاج إليه
عباده من أمر معاشهم ومعادهم على ما توجبه الحكمة.
سورة المائدة مدنية
عدد آياتها مائة
الصفحه ١٦٨ :
بالحق الذي أتاهم
به محمد (ص) من القرآن وسائر أمور الدين (فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ
أَنْباءُ) أي أخبار
الصفحه ٢٣٣ : تفسيره عند قوله : (ثُمَّ أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً) ، والنعاس : أول النوم
الصفحه ٢٣٧ : مضى من ذنوبهم (وَإِنْ يَعُودُوا
فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ) معناه : وان يعودوا إلى القتال
الصفحه ٧٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الموت وقلتم : يوشك أن يموت فنستريح منه عن مقاتل وقيل :
تربصتم بالمؤمنين الدوائر (وَارْتَبْتُمْ) أي
الصفحه ٨١١ : عشر ذي الحجة (وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ) يعني الزوج والفرد من العدد كله عن الحسن ، قال أبو مسلم :
هو
الصفحه ٢٣ :
استحقوه منه
بكفرهم والغضب الأول حين عبدوا العجل ، والثاني حين كفروا بمحمد (وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ١٧١ :
أحاديث الأولين
التي كانوا يسطرونها.
٢٦ ـ ثم كنّى عن
الكفار الذين تقدم ذكرهم فقال : (وَهُمْ