الصفحه ٧١٢ : : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) قال قتادة : أي فهل من طالب علم يتعلم
الصفحه ٧٢٢ : الحلقوم من
المقربين عند الله ، وهم السابقون الذين ذكروا في أول السورة (فَرَوْحٌ) وهو الهواء الذي تستلذه
الصفحه ١٥١ : مَرْيَمَ) أي بعثناه رسولا من بعدهم (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) أي لما مضى (مِنَ التَّوْراةِ) التي
الصفحه ٢٢٨ : فيهما نظر المستدل المعتبر ،
فيعترفوا بأن لهما خالقا مالكا ، ويستدلوا بذلك عليه (وَما خَلَقَ اللهُ
مِنْ
الصفحه ٢٦١ : أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ) يا محمد ، أي فإن ردّك الله من غزوتك هذه وسفرك
الصفحه ٤٢٣ :
يقولون : فلان
أمرته بكذا وكذا من الخير فعصاني وخالفني وإن لم يكن ذلك واجبا ، ولا شبهة أن لفظة
غوى
الصفحه ٤٣٦ : قال سبحانه (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) يعني الأصنام (حَصَبُ جَهَنَّمَ) أي وقودها
الصفحه ٥٢٤ : لَهُ مِنْ
فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ) أي فما كان له من جماعة منقطعة إليه يدفعون عنه عذاب
الصفحه ٦١٢ : والمعنى : لا يؤاخذ بالذنب إلا
من يرتكبه ويفعله (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
مَرْجِعُكُمْ) أي مصيركم
الصفحه ٧٦٧ : ءُ) أي جاوز الحدّ المعروف حتى غرقت الأرض بمن عليها إلا من
شاء الله نجاته (حَمَلْناكُمْ فِي
الْجارِيَةِ
الصفحه ٧٩٦ : يكون قيامها على ما وصفتها (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها) أي لست في شيء من علمها وذكراها والمعنى : لا
الصفحه ٥١ :
واحدة ، ثم يتركها
حتى تخرج من العدّة ، أو حتى تحيض وتطهر ثم يطلقها ثانية ، عن ابن عباس ومجاهد
الصفحه ١١٧ : غنيمة عظيمة وآخذ حظا وافرا منها.
٧٤ ـ لما أخبر
الله سبحانه في الآية الأولى أن قوما يتأخرون عن القتال
الصفحه ٢٨٨ :
من بلاء أو شدة أو
مرض (فَلا كاشِفَ لَهُ
إِلَّا هُوَ) أي لا يقدر أحد على كشفه غيره ، كأنه سبحانه
الصفحه ٢٩٧ : رَبَّكُمْ
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ) قد بيّنا وجه تقديم الاستغفار على التوبة في أول هذه
السورة (يُرْسِلِ