الصفحه ٧٦٨ :
إخراج فضل بغائط
أو بول.
٢٥ ـ ٣٧ ـ ثم ذكر
سبحانه حال أهل النار فقال (وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ) أي
الصفحه ٨١٥ : أبي طالب عليهالسلام : من أشقى الأولين؟ قال : عاقر الناقة قال : صدقت ، فمن
اشقى الآخرين؟ قال : لا أعلم
الصفحه ٥٢ : لا تمنعوهن ظلما عن التزويج هو خطاب للأولياء ومنع لهم
من عضلهن وقيل : خطاب للأزواج ، يعني أن تطلقوهن
الصفحه ١١١ : الزوجين (فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ
وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها) أي وجهوا حكما من قوم الزوج ، وحكما من
الصفحه ٢٢٩ :
كانت من قبل ، لم يمنعها ذلك الحمل عن شيء من التصرف (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ) أي صارت ذات ثقل والمعنى : لما
الصفحه ٣٣١ :
قلبه لأن المراد
بالأول أنه يذكر ثوابه وانعامه وآلاءه التي لا تحصى وأياديه التي لا تجازى فيسكن
الصفحه ٣٣٤ :
عاصم بن أبي
النجود عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : ما رأيت أحدا أقرأ من علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٨٤ : عقل لك ، عن ابن زيد (فَأَرادَ أَنْ
يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ) معناه : فأراد فرعون ان يزعج موسى
الصفحه ٤٦١ :
مدنية وعدد آياتها
أربع وستون آية
١ ـ ٣ (سُورَةٌ أَنْزَلْناها) أي هذه سورة قطعة من القرآن بها أول وآخر
الصفحه ٦٠٩ : الله نبأ عظيم ، عن الزجاج ، يعني ما أنبأهم به
من قصص الأولين أنهم عنه معرضون لا يتفكرون فيه فيعلموا
الصفحه ٤٧ : وطلبا للرئاسة وقوله : (فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ
الصفحه ٢١٦ : : مخلصين لله حتى لا يردنا البلاء عن ديننا ، قالوا : فصلبهم فرعون
من يومه ، فكانوا أول النهار كفارا سحرة
الصفحه ٢٤٨ : آمن بالله حتى يكن مقابلة الشخص
بالشخص ، أو يكون : تقديره أجعلتم السقاية والعمارة كإيمان من آمن بالله
الصفحه ٢٥٤ : الحرب من الكراع والسلاح لأن إمارة من أراد أمرا أن يتأهب
له قبل حدوثه (وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ
الصفحه ٤٦٥ :
والسعة في المال (أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى) ولا يتركوا جهدا في الانفاق على أقربائهم