الصفحه ٢٠١ : أنه كما بدأكم في الخلق الأول فإنه
يبعثكم فتعودون إليه في الخلق الثاني ، أي فليس بعثكم بأشد من ابتدائكم
الصفحه ٢١٤ : (وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ) أي ما وجدنا لأكثر المهلكين (مِنْ عَهْدٍ) أي من وفاء بعهد كما يقال : فلان
الصفحه ٢٥٦ : (وَهُمْ يَجْمَحُونَ) أي يسرعون في الذهاب إليه ، ومعنى الآية : أنهم من خبث
دخلتهم ، وسوء سريرتهم ، وحرصهم
الصفحه ٢٩٤ : في
مجادلتنا على مقدار الكفاية (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا) من العذاب (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ) في
الصفحه ٣٠٤ : الناس كلهم الأولون والآخرون منهم للجزاء
والحساب (وَذلِكَ يَوْمٌ
مَشْهُودٌ) أي يشهده الخلائق كلهم من الجن
الصفحه ٦٠٢ :
١ ـ ٥ ـ (ص) اختلفوا في معناه فقيل : هو اسم للسورة وقيل غير ذلك على
ما ذكرنا في أول البقرة ، وقال إبن عباس : هو اسم من
الصفحه ١٥٥ :
الجود ، وإنما قال
: يداه على التثنية مبالغة في معنى الجود والإنعام لأن ذلك أبلغ فيه من أن يقول بل
الصفحه ١٥٧ :
يخلصهم مما هم فيه
من أنواع العذاب (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ
الصفحه ٢٥٨ : ) أخبر سبحانه أنه وعد الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر
النار وكذلك الكفار ، وإنما فصل النفاق من الكفر
الصفحه ٤٨٧ : الزجّاج ، وقيل : أخّره ، أي احبسه ، والأوّل أصح
، لأنه كان يعلم أنّه لا يقدر على حبسه مع ما رأى من تلك
الصفحه ٥٤٦ :
وفطامه من الرضاع
في انقضاء عامين ، والمراد انها بعد ما تلده ترضعه عامين وتربيه ، فتلحقها المشقة
الصفحه ٥٨٣ : نَذِيرٌ) أي رسول مخوّف من جهة الله تعالى (لَيَكُونُنَّ أَهْدى) إلى قبول قوله واتباعه (مِنْ إِحْدَى
الصفحه ٥٩٨ : واحد مع استحالة المعنى فلم يبق إلّا
أن يكون من الرأي ، والأولى أن يكون الله تعالى قد أوحى إليه في حال
الصفحه ٦٠٣ : ينتظر (هؤُلاءِ) يعني كفار مكة (إِلَّا صَيْحَةً
واحِدَةً) وهي النفخة الأولى في الصور (ما لَها مِنْ فَواقٍ
الصفحه ٦٥١ : ، قال مجاهد : هو أن تلد المرأة غلاما ثم
جارية ، ثمّ غلاما ، ثم جارية ، (وَيَجْعَلُ مَنْ
يَشاءُ) من