الصفحه ٣١٠ :
والنهي (وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ
تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ) وقد مضى معناه في أول السورة (وَاللهُ غالِبٌ عَلى
الصفحه ٣٣٥ : انتقم الله
فيها من القرون الأولى (إِنَّ فِي ذلِكَ) التذكير (لَآياتٍ لِكُلِّ
صَبَّارٍ شَكُورٍ) أي دلالات
الصفحه ٣٤٤ : (وَزَيَّنَّاها
لِلنَّاظِرِينَ) بالكواكب النيرة (وَحَفِظْناها) أي وحفظنا السماء (مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
رَجِيمٍ) أي
الصفحه ٤٨٦ :
عن ابن عباس وعطا
ومقاتل (قالَ) موسى (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي فعلت هذه
الصفحه ٥٩٣ :
من الملائكة
والسموات والأرض (إِنَّا خَلَقْناهُمْ
مِنْ طِينٍ لازِبٍ) معناه : انهم ان قالوا نحن أشد
الصفحه ٨١٩ :
١ ـ ١٩ ـ (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) هذا أمر من الله سبحانه لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يقرأ
الصفحه ٢٦٧ : مِنْهُ) وترك الدعاء له (إِنَّ إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ) أي دعّاء كثير الدعاء والبكاء (حَلِيمٌ) صبور على
الصفحه ٤٤٩ : القتيبي :
هاهنا مثل لأنه : ضرب مثل هؤلاء الذين يعبدون الأصنام بمن عبد من لا يخلق ذبابا
وقيل معناه : أثبت
الصفحه ٤٥٣ : ) من الأشربة فليس هو أولى بالرسالة منا (وَلَئِنْ أَطَعْتُمْ بَشَراً مِثْلَكُمْ) فيما يدعوكم إليه
الصفحه ٥٣٤ : ، فلا تقيموا بدار الشرك خوفا من الموت (ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) بعد الموت فنجازيكم بأعمالكم. ثم ذكر
الصفحه ٥٧٤ :
فيما دعوهم إليه
من عبادة الملائكة ، وقيل : المراد بالجن إبليس وذريته وأعوانه (أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ
الصفحه ٦١٠ : طالبت
غير منيل
فاعترض بقوله :
ولا كفران لله بين المفعول الأول والثاني ، ومن رفع فعلى معنى فأنا
الصفحه ٦٧٠ : مِنْ عِلْمٍ) اي بقية من علم يؤثر من كتب الاولين يعلمون به انهم
الصفحه ٧٥١ : ذلك البعث والجزاء يكون في يوم يجمع
فيه خلق الأولين والآخرين (ذلِكَ يَوْمُ
التَّغابُنِ) وهو تفاعل من
الصفحه ٧٩٠ : (وَأَسْقَيْناكُمْ ماءً
فُراتاً) وجعلنا لكم سقيا من الماء العذب (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) بهذه النعم وأنها