الصفحه ٨٠٤ : لِرَبِّها
وَحُقَّتْ) ليس هذا بتكرار ، لأن الأول في صفة السماء ، والثاني في
صفة الأرض ، وهذا كله من اشراط
الصفحه ٢٢ :
العذاب الذي لا
روح فيه مع اليأس من التخلص (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) : أي وما الله
الصفحه ٣٨٠ : هذا تخويف لأمته لئلا يركن أحد من المؤمنين إلى
أحد من المشركين في شيء من أحكام الله وشرائعه (ثُمَّ لا
الصفحه ١٧ : عَلَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا) أي فعلوا ما لم يكن لهم فعله من تبديلهم ما أمر الله به
بالقول والفعل (رِجْزاً
الصفحه ٧٤ : : فرغت من سبحتي : أي صلاتي (بِالْعَشِيِّ
وَالْإِبْكارِ) في آخر النهار وأوله.
٤٢ ـ ٤٣ ـ قدّم
تعالى ذكر
الصفحه ١٧٢ : ، ويرغبوا في
نعيم الآخرة ، ويفعلوا ما يؤديهم إلى ذلك من الأعمال الصالحة ، وفي هذه الآية
تسلية للفقراء بما
الصفحه ٤٩٥ :
الإنقلاب ، ثم
أمطر على من كان غائبا منهم عن القرية الحجارة من السماء وهو قوله (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٥١٩ :
مُوسى
مِنْ قَبْلُ) أي وقد كفروا بآيات موسى كما كفروا بآيات محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (قالُوا
الصفحه ٥٢٣ : الْكُنُوزِ) قال عطا : أصاب كنزا من كنوز يوسف (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ
الصفحه ٥٦١ :
على سائر نساء
النبي وتقول : زوّجني الله من النبي وانتنّ إنما زوّجكنّ أولياؤكن. ثم قال سبحانه (ما
الصفحه ٦٦٥ :
ذاقوها وقيل سوى
الموتة الأولى وقد بيّنا ما عندنا فيه (وَوَقاهُمْ عَذابَ
الْجَحِيمِ) أي فصرف عنهم
الصفحه ٦٩٥ :
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) أي وتجيء كل نفس من المكلفين في يوم الوعيد ومعها سائق من
الملائكة يسوقها
الصفحه ٣٩ : امرأة فأراد أولياء المقتول أن يقتلوه أدوا نصف ديته إلى أهل الرجل ،
وقوله (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ
الصفحه ٢٦٢ : ءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الْأَعْرابِ) أي المقصّرون الذين يعتذرون وليس لهم عذر عن أكثر المفسرين
، وقيل : هم المعتذرون
الصفحه ٢٦٤ :
السابقين إلى
الإيمان فقال (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ) أي السابقون إلى الإيمان وإلى الطاعات