الصفحه ١٨٥ : سبحانه نبيه (ص) باتباع الوحي فقال : (اتَّبِعْ) أيها الرسول (ما أُوحِيَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ
الصفحه ٥٥٩ : ـ ٣٥ (يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) لم يقل كواحدة من النساء لأن أحدا للنفي
الصفحه ٨٢٨ : اللام
مؤدية معنى إلى وهو قول الفراء (إِيلافِهِمْ) ترجمة عن الأول وبدل منهم (رِحْلَةَ الشِّتا
الصفحه ٦٠٧ : (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) أي ادفع برجلك الأرض (هذا مُغْتَسَلٌ
بارِدٌ وَشَرابٌ) نبعت عينان ، فاغتسل من أحدهما
الصفحه ٦٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والشطأ أصحابه والمؤمنون حوله ، وكانوا في ضعف وقلة كما
يكون أول الزرع دقيقا ، ثم غلظ وقوي وتلاحق
الصفحه ١٦٧ : الكفار المذكورين في أول الآية فقال : (وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ) أي لا تأتيهم حجة (مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ
الصفحه ٧٢٤ :
فلان أول هذا
الأمر وآخره ، وظاهره وباطنه ، أي عليه يدور الأمر ، وبه يتم (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٨٠٧ :
قبضة الله وسلطانه
لا يفوتونه كالمحاصر المحاط به من جوانبه لا يمكنه الفوات والهرب ، وهذا من بلاغة
الصفحه ٤٤ : : أنه قول لا والله ، وبلى والله ، صادقا أو
كاذبا (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ) معناه ما
الصفحه ١٥٣ : علي عليهالسلام بعد النبي بلا فصل ، والوجه فيه : انه إذا ثبت ان لفظة
وليكم تفيد من هو أولى بتدبير
الصفحه ٤٢٧ : عليه لأن الأول يقتضي أن يكون من قبيل
الأجسام والثاني وهو التبني يكون بأن يقيم غير ولده مقام ولده وإذا
الصفحه ٣٥٧ : ما في الأرض من دابة يخافون الله مع علوّ رتبتهم ، فلأن يخافه من دونهم أولى.
٥١ ـ ٥٥ ـ لما
بيّن
الصفحه ٤٣٨ : يوم القيامة قال : انه تهويل لأمر القيامة ، وتعظيم لما
يكون فيه من الشدائد ، أي لو كان ثم مرضعة لذهلت
الصفحه ٦٧٩ : إِلَيْكَ) ، ثم قال : (خَرَجُوا مِنْ
عِنْدِكَ) لأن في الأول ردّ الضمير إلى لفظة من ، وفي الثاني إلى
معناه
الصفحه ٣٢٨ :
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) أي والذين يدعوهم المشركون من دون الله لحاجاتهم من
الأوثان وغيرها (لا يَسْتَجِيبُونَ